٤٧٨ فصل الشتين * حرف الباء (شطب) ابن الزبعرى بعد ما ولى يا أبا الوليد من هذا الغُلامُ فقال حسان بن ثابت الابيات (تصلب) ملَ نَ دِيدُ قوى ( شطب ) الشَّطْبُ من الرجال والخيل الطويل الحَسَنُ الخَلْقِ وجارية کی کرسی کا کر شطبة ونطية طويلة حسنة تارة غضة الكسر عن ابن جنى قال والفتح أعلى ويقال غلام شطب حسن الخلق ليس بطويل ولا قصير ورجل مشطوب ومن قلب اذا كان طويلا وقرس شطبة و سبطة اللحم وقيل طويلة والكسر لغة ولا يوصف به الذكر والشطب مجزوم السقف الاخضر الرطب من جريد النخل واحدته شَطْبة وفى حديث أم زرع كل شطبة قال أبو عبيد الشطبة ما شطب من جريد النخل وهو سعفه شبهته بتلك النشطبة لنعمه واعتدال شبابه وقبل أرادت أنه مهزول كا متعمد في وقتها أرادت أنه قليل اللهم تدقيق النصر فتهتم بالشطبة أى موضع نومه دقيق النحافته وقيل أرادت سيفاسل من غمده والمسل مصدر بمعنى السل أقيم مقام المفعول أى محلول الشطبة يعنى ماسل من قشره أو عمده وقال أبو سعيد الشطبة الـ يى أرادت أنه كالسيف يسل من عمده كما قال العجير لسلولي يرى أبا الحناء فتى قد قد السيف لامنا رفى ، ولاره ل له أنه وأبا جله ابن الاعرابى الشطائب دون الكرانيف الواحد تنطليبة والشعاب دون الشطائب الواحد تشطبة ابن السكيت الشاطبة التي تعمل الخصر من الشعاب الواحدة قطبة وهي العنف والتطوب أن تأخذ قشره الاعلى قال وتشطاب وتلتى واحد والشواطب من النساء اللواتي ينققن الخوص وينشرن العب يتخذن منه الخصر ثم يلقيها إلى المنقيات قال قيس بن الخطيم یه برای تو ترى قصد المران تلقى كأنها * تذرع خرصان بايدى الشواطب تقول من منطبت المرأة الجريد قطبا شقته فهى شاطبة لتعمل منه الحسر الاصمعي الشاطبة التي تفسر العسيب تم تلقيه الى المنقية فتأخذ كل شئ عليه بسكينه حتى تر كه رقيقا تم تلقيه المنقية إلى الشاطبة ثانية وهو قوله * تذرع خرصان بايدى الشواطب * وشُطُوب السيف وشطبه بضم السين والطلاء وشطبه طرائقه التي في تشنه واحد منطبة وشطبة وشطبة وسيف مُتَعَكُ وشطُوبُ فيه نُطَبُ ونوب منطب فيه طرائق والشطائب من الناسِ وغيرهم الفرقُ والضروب المختلفة قال الراعى فهاج به لما ترجلت الضُّحى * شَطائب شتى من كلاب ونايل وسيف متطلب فيه طرائق وربما كانت مرتفعة ومصدرة ابن تميل شطبة السيف عموده الناشر
صفحة:لسان العرب01.pdf/482
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.