٤٩٢ فصل الشين
حرف الباء (شوب) وما أخذا الديوان حتى تصعلا * زمانا وحت الاشهبان غناهما الأشهبان عامان أبيضات ليس فيه ماخضر من التباتِ وسَن شهباء كثيرة التي جديةُ والشـ أمثل من البيضاء والحمراء أشد من البيضاء وسنة غبراء لا مطرفيها وقال ماذا السنة الشهبا محل حرامها، أى حان الميتقفيها (شهرب) الشهرية والشهرة العجوز الكبيرة قال أم الخميس الجوز شهرية ، ترضى من الشاقة نظم الرقبة
اللام مقسمة في اتجوز و أدخل اللام في غير خبران ضرورة ولا يقاس عليه والوجه أن يتسال الخليس عجوز شه ربه كتابة الازيد قائم ومثله قول الراجز خالي لانت ومن جرير خالُه . ينل العلاء و يكرم الأخوالا قال وهذا يحتمل أمرين أحدهما أن يكون أراد لحالي أنتَ فاخر الالام إلى الخبر ضرورة والاخر أن يكون أراد لا انت خالي فقدم الخبر على المبتدا وان كانت فيه اللام ضرورة ومن روى في البيت s تو المتقدم شهره فان خا لانهاء التأنيث لا تكونوا الاذا كسيرماقبلها وشيخ شهرب وشيخ شهير عن يعقوب التهذيب فى الرباعى الشهرية الخويضُ الذى يكون ربة المريض الذي يكون أسفل النخلة وهى الشربة زيدت الماء (شوب) الثوبُ الخَلطُ شاب التي شو باخلطه وثبت أتُوبُه خَلَفتُه فهو دوب واشتاب هو و انشاب اختلط قال أبوزيد الطائي حادث مناصبه شفان عاديه * بسكر ورحيق شيب فاشتا ويروى فانشا بار هو أذهب في باب المطاوعة والشوبُ والشَّيَابُ الخَلط قال أبونويب وأطيب برامح الشام جات سبينة ، معلقة صرفا وتلك شيائها معتقة دهباء وهي شيائها قوله وهذه معتقة الخ هكذا والرواية المعروفة فأطيب براح الشام صرفا و هذه و في الاصل وفي بعض نسخ قال هكذا أنشد أبو حنيفة وقد خلط في الرواية وقوله تعالى ثمان لهسم عليه الشو با من حيم أى المحكم وهاده معتقة الخ بالنصب مفعولا لهاده و مرده خلطا ومن اجا يقال للمخلط في القول أو العمل هو يشوب ويروبُ أبو حاتم سألت الامم هى عن المشاوب وهى الغلف فقال يتقال الغلاف القارورة مشاوب على مفاعل لانه مشوب بعمرة وطنية اه وخضرة قال أبو ماتم يجوز أن يجمع المشاوب على ساوبَ والمناوب بضم الميم وفتح الواوغلاف القارورة لان فيه ألوانا مختلفة والسياب اسم ما يمزج وسقاه الذوب بالشوب الذوب العسل والشوب ماشيته به من ماء أو ابن وحكى ابن الاعرابي ما عندي شوب ولا روب فالشوب العسل والروب اللبن الرائب وقيل الشوب العسل والروب اللين من غير أن يُحدا وقيل لا مرق