فصل الدال * حرف الهمزة (دادا) واعرورت العلم المرضى تر كنه * أم الفوارس بالدندا والربعه وكان أبوعمر الزاهد يقول في الرؤاسى أحدالفتراموالمحدثين إنه الرواسي بفتح الراءوالواومن غيرهمز منسوب الى رواس قبيلة من بنى سليم وكان ينكر أن يقال الرؤاسى بالهمز كماتة وله المحدثون وغيرهم وبيت أبي دواد هذا المتقدم يضرب مثلا في شدة الامر يقول ركبت هذه المرأة التي لها بدون فوارس بميراصعبا عريامن شدة الجذب وكان السعر لا خطام له واذا كانت أم الفوارس قد بلغ بهاها الجهد كيف غسيرها والنوارس في البيت الشهيرمان يقال رجل فارس أى شجاع والغلط التي لاخطام عليه و يقال تمبر غلط ملط اذا لم يكن عليه وسلم قال بعير عله ملط اذا لم يكن عليه وسم والدتداء والربعهدة العدو قبل هو أشدعدوالبعير وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه وبرتداد أمن قدوم ضأن أى أقبل علينامسرعا وهو من الدنداءأشـتعدو البعيروقددأدأ وتداداً ويجوز أن يكون تدهـده فقلبت الهاءهمزنأى تدحرج وسقط علينا وفي حديث أحـدفتـ دادا عن فرسه وداداً الهلال اذا أسرع السير قال وذلك أن يكون في آخر منزل من منازل النسر فيكون في هبوط فيد أدى فيهادنداءودادات الدابة عدت عدوافوق العنق أبوعر والأداء التي من السير . - م وهو السريع والداداة السرعة والاحضار وفى النوادر دودأفلان دوراة ونود بودأة وكوداً كودأة اذاعـداوالدأداة والد:دا فيبرالابل قرمطة فوق الحمد وداد فى أثره بمقتنياله ودادا منه وتداد أحضرنجامنه فتبعه وهو بين يديه والأداء والدودة والأداء النداء قوله والدؤوداء كذا ضبط في آخر أيام الشهر قال هامش نسخة من النهاية ٦٣ يوثق بضبطه معز بالقاموس نحن أجرناكل ذبالقته في الحي من قبل دادى المؤتمر
ووقع فيه وفي شرحه المطبوعين الدؤدؤ كهدهد والثابت فيــه عـلى كلا تداركه في مصل الالبعدما * مضى غيرد أداءوقد كاد يعطب الضبطين ثلاث لغات لاأربعة قال الازهرى أرادأنه تداركه في آخرليلة من ليالى رجب وقيل الدأداءولندا ليلة خمس وست | وحر كتبهمه وسبع وعشرين ين وقال تعاب العرب تسمى ليلة ثمان وعشرين وتسع وعشرين الدادي والواحد ددا وفي الصحاح الدادي ثلاث ليال من آخر الشهر قبل ليالى المحاق والمائى آخره وقيل هي أبوالهيستم الليالى الثلاث التي بعدالاق ميندادى لان الترفيهايد أدى إلى الغيوب أي مرغ من دأداة البعير وقال الاصمعى فىلمالى الشهر ثلاث محاق وثلاث دادئ قال والدادى أراددادى المؤتمرفأبدل الهمزةياء محذفهالالتقاء الساكنين قال الاعشى
