فصل الراء - حرف الهمزة (روا) می لامرد و وه قدءل المرهيون الحمقى * ومن تحرى عاطشا أوطرقا والرهباة الخليط في الامر وترك الاحتكام يقال جاء بأمر مر هيا ابن شميل رهيأت في أمرك أى ضعفت ووانت ورهيا رايه رهياة أفسده فلم كمه دورها فى أمره لم يعزم عليـه وترهيافيه اذاهت به ثم أمسك عنه وهو يريد أن يفعله وترهيافيه اضطرب أبوعبيدرهما فى أمره رهياة اذا اختلط فلم يثبت على رأى وعيناه ترهيا ن لا يقرطرفاهـما ويقال للرجل اذالم يقم على الأمر و يمضى وجعل يشك ويترددةدرهيا ورهما الحمل جعل أحدالعدلين أثقلم خروهوالرهيأة تقول رهيات جلك رهياة وكذلك رهيات أمرك اذا لم تقومه وقيل الرهية أن يحمل الرجل لافلايشة فهو يميلى وترهيا الشي تحترك أبوزيدرها الرجل فهومر هي وذلك أن يحمل لافلايشة الحبالهوتميل كلاهدله وترهيا السحاب اذاتحرك ورهبات المصابة وترقيات اضطريت وقيل رهباة السحابة عنها وتهيؤهالمطر وفي حديث ابن مسعودرضی الله عنه أن رجلا كان في أرض له اذمرت به عنانة ترهي أفسمع فيها قائلا يقول انتي أرض فلان فاسقيها الاصمعي ترهيا يعنى أنها قد تهيأت المطرف هي تريد ذلك ولم أفعل والزهيأة أن تغرورق العينان من الكبرأومن الجهد وأنشد إن كان حظكا من مال شيخكا * ناب ترهياعيناها من الكبر د والمرأة ترهب في مشيتها أى تكفا كماترها التلة العبيدانه (روا)، روا في الأمر تزونة وزوية نظرفيه وتعقبه ولم يعجل بجواب وهى الروينة وقيل اناهى الروية بغير همزثم قالوار وأفهمزده على غيرقياس كما قالواحلات السويق و إنما هو من الحلاوة ورقىلغة وفي الصحاح أن الروية جرت في كلامهم غيرمهموزة التهذيب روات في الأمر وريات وفكرت بمعنى واحد. والراء حرسهلي له ثمر أبيض رقيل هو نهر أغبرله تمرأحمر واحد تهراء، وتصغيرهاروينة وقال أبو حنيفة الراء لاتكون أطول ولاأعرض من قدر الانسان بالساقال وعن بعض أعــراب عمان أنه قال الراءة شجيرة ترتفع على ساق ثم تتفرع لها ورق مدورأحرش قال وقال غيره شحيرة جبلية كانها عظله وأهازهرة بيضاء لينة كانهاقطن وأروات الارض كثرراؤها عن أبي زيد حكى ذلك أبوعلى الفارسي أبوالهيستم الراء زبد البحر والمقدم الأخوين وهودم الغزال وعصارة عروق الأرطى وهى خمر وأنشد ۸۳
صفحة:لسان العرب01.pdf/87
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.