فصل الزاى * حرف الهمزة (زوا) هم أشبه أخي أوأشبهن أباكا * أما أبي فلن تنالذاكا . تقصران الهيداتها واز أغيره صعده وفي الحديث لا يصلي زانى يعنى الذي يصعد في الجبل حتى يستيم الصعوداما و ه لانه لا يتمكن أو مما يقع عليه من البهر والتهيج فيضيق لذلك نفسه من زنا في الجبل اذاصعد والزنا الضيق والضيق جميعاوكل شئ ضيقزناء وفي الحديث أنه كان لا يجب من الدنيا الا أزناها أي أضيقها وفي حديث سعدبن ضمرة فزنوا عليه بالحجارة أيضيقوا قال الاخطل يذكر واذا قذفت الى زناءقمرها * غبراء مظلمة من الأسفار القبر کا وزن عليه ترننة أى ضيق عليه قال العفيف العبدي لاهم ان الحرث بن حيله * رناء لى به مـــــــه وركب السادة الله ، وكان في جارا ته لاعهدله . وأى أمرسي لافعله •
قال وأصلهزنا على مالهمز قال ابن السكيت إنماترك همزه ضرورة والحرث هذا هوالحرث ابن أبي عمر الغساني يقال إنه كان إذا أعجبته امرأة من بني قيس بعث اليهاواغتصبها وفيه يقول خويلد بن نوفل الكلابي وأقوى اأيها الملك الخـوف أماترى * ألا وهما كيف يختلفان هل تستطيع الشمس أن تأتى بها * ليلا وهل لك بالمليشيدان ياحاراتك ميت ومحاسب ، واعلم بان كما تدين تدان وزنا الطلين تأقلص وقصرودنابه ضه من بعض قال ابن مقبل يصف الابل وتوب في القال الزنامرؤها * وتحسبهاهم اودنصائح
AO 15 می ۵ وزنا الى الشيبرز أدناسنه وزناللخمسين رنأدنالها والزناء بالفتح والمدالقصيرالمجمع يقال رجل زناه - قوله والزناء بالفتح الحلوصنع سلم قال لابلين أحدكم كما في التهذيب بان قدمه وظل زناء والزناءالحاقن لبوله وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يسلمين أحدكم واستند عليه بالبات ه مهره و وهورنا أى بوزن جهان و يقال منه قدرتأبو له بزاز اورنوا أحتقن وأرنامهوإزناءاذاحقته وأصله الذي قبله لكان أسمك الضيق قال فكان الحاقن سىزنالات البول يحتقن فيضيق عليه والله أعلم (زوا ) روی قوله فسد الناس في التهذيب في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الايمان بد أغر بياوسيعود كمابدأفطوبى للغرباء فسدالزمان كتبه محبه اذافــدالناس والذي نفس أبي القاسم يد ليزوأن الايمان بين هذين المحمدين كما أراحية
