صفحة:مفيد العلوم ومبيد الهموم.pdf/154

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

دهليز الالحاد والطعن في الصحابة قاعدة الزندقة ومسئلة قتل الحسين شجرة العتة وكل سني فيه شعب وخصاله من الأيمان وكل بخيل فيه خطة من الكفر فان قلت حاتم كان سخيا وكان من الكافرين فأقول حاتم قد نفعه السخاء فورب السماء قال النبي صلى الله عليه وسلم لعدي بنه حاتم أن الله تعالى أمر أن يبنى بيت في النار من الطلين لأجل أبيك ظاهره عذاب وباطنه راحة جزاء على سخاونة فالقاعدة صحيحة فافهم ذلك الباب التاسع في مناظرة الدولة مع العقل * فاعلم ان الدولة سماوية والعقل وباني ولا حظ للعمل بدون الدولة والدولة قد تصحب من لاعقل له فاذا أقبلت الدولة غيره اعطته عواسن وإذا أدبرت الدولة سلبته محاسن نفسه في أقبلت عليه الدولة يسير خطوه صوابا وكديه بعد صدقا ويجتنى من الشجرة اليابسة ثمراً وتبيض الدجاجة على رأس أوند فاذا أدبرت فقد جاءت المحن والعامة بحيث لاطاقة في الاثر لما نزل الامن من السماء استقبلته جميع الطاعات فيقول كل انزل في بيني فقال أن أعرف مينى فنزل في دار السخاء وكل سخي صاحب ایمان او فيه خصلة منه ولما نزل الكفر استقباله جميع المعاصي فقال كل نزن ما من أن أعرف مكاني منكم ثم نزل في بيت البدلاء قلید کی۔ ایو خو کمر د اتل والدولة فقال العقل معى الحسب وقت لدونة العيش على وفي وصيتي الحب و ابدت فقال مات الدولة بماء الدين و دنيا هي ناصيتي على دوري يك أخالت وبك آمي جمال الدولة اسلام علی التر بن فال - 1 R شه ن شه رت ام ندوه، بين انس قال لعقل لله نسب قول ان اسب اندام فقات الدولة ولا خير عن محبتهم قب اقل فمن عدمني فشل البهيمة ملی Mi +