صفحة:مفيد العلوم ومبيد الهموم.pdf/206

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وفي رواية وهو يحبه ليسمع تضرعه وقال لو كان المؤمن في جحر لقيض الله له فيه من بوذيه وعن الحسن مامن موٴمن الاله جار منافق قال قتادة ابتلى أيوب عليه السلام سبع سنين ماقى على كناسة بيت المقدس حتى قالت إمرأته فوالله قد نزل في الجهد والفاقة حتى اني بعت قرني برغيف فأطعمتك فادع الله أن يشفيك قال ويحك كنا في النعمة تسعين عاما فنحن في البلاء سبع سنين وعن الحسن ان الانسان لربه لكنود قال يذكر المسيات وينسي الهم ما بين كان فلان وبين كان فلان الا بمقدار ماينقضى النفسان قبل المستي مات محمد بن عباد فقال محن متنا بفقده تجده أتى ملك الموت داود عليه الصلاة والسلام وهو يصعد وهو حي في محرابه فقال جئت لفيض روحك فقال دعني حتي أرتقي وأنزل فقال قدت الأيام والشهور والارزاق فما الى هذا سبيل فقبض روحه الباب الخامس في كفارات الذنوب - قال الصديق رضي الله عنه يارسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية من يعمل سوءا يجز به فكل سوء عملناه جزينا به فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم غفر الله لك يا أبا بكر ثلاثا ألست تمرض ألست تنصب الست علت لواء قال بلى قال فذاك ما تجزون عنه وفي رواية هن مته الله من العبد ما يصيبه من خر والحمى والتكية حتى البضاعة يضعه في كمه فينة، ها فيصرع ها وقل مامن مسلم يصاب بمصيبة إلا كفر الله عنه بها ستي الشوكة يشاكها وفي رواية حمد الله عنه بها خمليئة ورفع له بها درجة وقال صلى الله عليه وسلم وصب المؤمن كفارة لخطاياء وقت ۔ من مريض اذا بريء أو صح من مرضه كمثل بردة تقع ساء في ن با ولونها وقت خمي كبير من جهنم فما أصاب المؤمن م کا عذه من : و في الآخرة وقال من ابتلاه الله ببلاء في جسده