صفحة:مفيد العلوم ومبيد الهموم.pdf/208

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۹۲ تم عاماء الله منه كان كفارة لما عني من ذنوبه وموعظة له وان المنافق انا مرض وعوفي كان كاليمير عقله أهله ثم أطلقوم لا يدري فيم عقلوه ولا فيم أطلقوه فقال رجل يارسول الله ما لاسقام قال أوما سقمت قط قال لا قال فقم عنا فلست متأوطاق خالد بن الوليد رضي الله عنه امرأته تم أحسن عنها الثناء فعيل ياأبا سليان لاى شي طلقتها قال ماطاقتها لامر رابني ولاساءنى ولكن لم يصيبها عندى بلاء وكان الرجل منهم اذامر به عام لم يصب في نفسه ولا في ولد، ولا في ماله قاب مالنا وعدنا الله ليا الباب السادس في المريض الذي يكتب نواب عمله - قال صلى الله وسلم ما من أحد من المسلمين يساب ببلاء في جسده إلا أمر الله عز وجل الحفظة الذين يحفظونه أن أكتبوا لعبدي في كل يوم وليلة مثل ما كان يعمل من الحر مادام محبوسا في وثاقي وقال وكل الله بعبده المؤمن ماكين يكتبان عمله فإذا مات قال الملكان اللذان وكلا به و یکتبان عمله قد مات فتأذن أما قصد إلى السماء فيقول الله عن وجل سمائي مملوءة بالانكن يسبحونى فيقولون أنقيم في الارض فيقول الله أرضي كلومة بخاقى قوما على قبر عبدي فسبحاني وأحمد اني وكبرني وهلاني وا كتبا و نا اميدي الى يوم القيامة وفي رواية الأمراض العبد المسلم نودي صاحب جي ي نحر على عيسدي صالح ما كان يعمل أحد واصاحب اشمابه اقصر عن عبدي ماكان في وثاقي عن أنس قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشئ ما فرحة من عية: الإسلام بشي فرحنا به قبل مؤمن وجبر في هداية سيل واماطة الأذي عن لعريق وفي تعبيره لسه عن عجمي وانه يؤجر في اليانه أهـله واعد باسی۔ وزراء ان به من حكم ذ أنزل بعبده بلاء أنزل عليه الصبر ثم يمينه عليه ق۔ رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله أنزل 4