صفحة:مفيد العلوم ومبيد الهموم.pdf/212

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اذا عن أمر فاستمن أنت بالذي * تدير على تيسير كل عسير فين ترقى جوزة وانحدارها * فكاك أسير وانجبار كبير قال أبو عمرو بن العلاء كنا نقرأ أيام الحجاح بستماء فسمعت منشدأ يقول ربما تجزع النفوس من الأمير * لها فرجة كحال المقال فاستظرفت قوله فرجة فسمعت قائلا يقول مات الحجاج فما أدرى بأى الامرين كنت أشد فرحاً بموت الحجاح أم بذلك البيت قال بعضهم رأيت مجنوناً قد ألجأء الصبيان الى مسجد فقعد في زاويته حتى تفرقوا فقام وهو يقول اذا تضايق أمر فانتطر فرجا * فأصعب الامر أدناء من الفرج وبعض الوزراء نقاء الملك لموجدة وجدها عليه فاغتم لذلك غماً شديداً فيها هو ذات ليلة في مسيره اذ أنشده رجل كان معه أحسن الظن برب عودك * حسناً أمسى وسوى أودك ان ربا كان يكفيت الذي * كان بالامس سيكفيك غدك فسری ع"، وأمر له بعشرة آلاف درهم غيره علي الكربني مستنيه * يكون وراءه فرح قريب في من حب ويغش من * وفي أهله الثاني الغريب ويروى لامير المؤمنين كرمه وجهه حكم فرحة مطوية * لك بن شاء اتوائب ومة - قبات * من حيث تنتظر المصائب غيره ومن حاجة5دت كون حسرت* و حرى أنت واليأس منها يقودها وأنشد آخر م هم عبد من".ايذيدزن * "لا نه مفتاح من الفرح