( الباب الثامي في المؤلفة قلوبهم ) ابو سفيان وسهيل بن عمر وحو يطلب من عبد العزي وهبار بن الأسود والحرث بن هشام وحكيم بن حزام وصفوان بن أمية وقيس بن عدى ومن فزارة عيشة بن حص وأقرع بن حابس ومالك بن عوف والعباس بن مرداس السلمي والعلاء بن الحارث والله أعلم
- الباب التاسع في كتاب رسول الله صلي الله عليه وسلم )*
كان على وعثمان رضي الله عنهما يكتبان الوحي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فان غاء كتب أبي وزيد بن ثابت مان غانا كتب حمزة وخالد بن سعيد بن العاص ومعاوية رضي الله عنهما يكتبان بين يديه في حواشيه والمغيرة بن شعبة بنوب عنهما أذا لم يحضر وزيد بن ارقم وما كتب عنه الى الملوك وكان حذيفة بن اليمان يكتب خرص لم ومعيقبب بن أبي فاطمة حليف بني أسد يكتب مقاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم وحنظلة بن الربيع وصفى بن أخي أكتم بن صيفي- كل كاتب من كتابه وعبد الله بن أبي سرح يكتب له قديما ثم أريد وقال أن محمدا يكتب ماشئت فسمع أنصاري ام ليضربه بالسيف فيوم الفتح دخل به عثمان وكان أخوه من الرضاعة، قال يارسول الله صلى الله عليه وسلم هذا عبد الله بن أبي سرح قد أهل نائبا فأعرض عنه و الانصاري يطيف به ومعه سيمه وأعاد عنان القول فد يده فبايعه ثم قال للانصاري لقد باشي مناك إن توفي منذ ك قال هلا أو مصب الى يارسول الله فقال بغي لي أن أومض ، مصلي ) الكتاب الذين صاروا علماء و هم ابو الله عنه و عمان رضی الله عنهو على بن في الله عنه عمر و دي بکر طلب كرم الله وجهه، مد ، بة، مروان بن الحكم كاتب عثمان رضي الله عامهم أجمعين ثم صار حليفة وعند ملا كان ديوان المدسة صار حديمه و الله علم --
