صفحة:مفيد العلوم ومبيد الهموم.pdf/349

حديد نجبت بها مذاكيره فقال سيراً على مجامي الكرام فأرسلها مثلا الكل حان على نفسه فقال العرردق شعر وإلى لأحتى ان خطيت السهـم * عليك الذي لاقى يسار الكواعب الحشاش كان شاعراً بسب بنات مواليه ويصرح بالفاحشة شعر وأشهد بالرحمن أني تربتها * وعشرين منها أصبعا من وراثيا فهدده بالقتل فقال في ذلك شعر فان تقتليني فاقتليني فقد جرا * لناميق في امراش و طیب ولما عرض على السيف ضحك إحداه فقال فان لسحكي مني فيارب ليلة * تر تنت بها كالماء المعرج جار في العباس لهرون الرشيد لأنه أغري ابنه الماسم الروم فقتل منهم خمسين ألما وأحد منهم خمسة آلاف دانة بروج العصه ولجمها وأعزى على بن موسى بن هامان بلاد البراك مقتل مهم اني عشر الماوسي عشمة آلاف وأسر ملكين منهم ثم غزا الرشيد بنفسه الروم فاتح هرفلة، أخد الجزية من ملك الروم قافه بني مدبلج عيافه بنى هب رجل من بني لهب حضر الموقف مع عمر من الحمار سكت صلعة عمر مادمته فقال اللهي أشعر والله أمير المؤمنين ما سبب هذا الموقف أبدأ مقتل عمر في الحول خطاء ايادةس بن ساعدة وكعب بن مامة وابو داود وأبو العز أعظم الناس أبرا المط يوماً فاستلقي على قفاه في العصيل متحكك باير. يظه الجرل وأصاب رأس إبره عروسا زفت اليه فقالب أنهددا بالركبة فمال المرردق لحا الله عدا من حليل ومن عل سوي داك لاقاء ناير أبي العز مهور كندة لانزوج بناتها الا بمئة من الابن فقال الي صلى الله عليه وسلم اللهم أذهب ملك عسال و سه ممه د کنده : ي سطح كاهي عظم دار أبي داود وهو كس بن مامه دا دوه، جن +