صفحة:مفيد العلوم ومبيد الهموم.pdf/354

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۳۸ كانت في حواره فشكته إليه فتار معه قومه إلى الرجل فقتل منهم ألفه قتيل لاجل رغيف يوم حليمة أشهر أيام العرب ليلة العروس يشبه بها في الحسن أصابع زينب لضرب من الحلواء داء البطن للمستور الذي يتعذر مداواته بول الجمل في الادبار خبط عشواء لمن يصيب مرة وبخطى" مرة دنب الحمار فيها لا زيد ولا ينقص سنة الحمار لتاريخ مائة سنة من حـديث عزير ولما استكمل ملك في أمية مائة عام على رأس مروان بن محمد قبل له مروان الحمار مطالب التيس لمن يطمع في غير مطمع ضرطة عنز لا يهون من الأمر خاصي الاسد لا يقدم على الأمر العظيم أجر أمن خصي الاسد وحاسي الاسد يقول له اخ أ راكب الأسد لمن بهاب وبهاب داء الاسد هو الحمى داء الذئب الجوع كاب طيهم في مكافأة المحس بالاساءة كان له كلب يحسنون اليه فنزل عدوهم عليهم بنباحه حتى استباحهم اساس الملك في المعلى واقية الكلب للحسيس يكون مونيا أست التمر للرجل النبع راود رجل بدويا عن نفسه فقال الغلام ماعلمت امتناع أست النمر بجير أم عامر معروف خصلناالضبع في الامرين المكروهين ضياء مكة في الأس ستور عبد الله لمن يكون مرجواني مشره فذا كبر تراجع فأرة المزء في الضعيف يقوى على الأمر الكبير حية الوادي الرجل المنبع شجاع البطل الجوع زعمت العرب أن في بطن الألمان حية يقال لها السمراء اذا مع توديه قال بعضهم في هذا المعنى أراد شجاع البضان تعلمينه * وأوثر غيرى من عيالك بالعالم هدهد سليل الحقير يدل على الملك ( اباب الحادي والعشرون ) دود الحل للسقط من العيش في مكان السوء دود القز فيمن يضر نفسه وينفع غيره * ما هو الا قتيلة المصباح ودودة القز * بيض الامام في