صفحة:مقدمة فى النحو (1961) - خلف الأحمر.pdf/65

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

له تسع وتسعون نعجة » ؛ والنفي ) قوله عز وجل " : ه الم . ذلك الكتاب لاريب فيه ) ، وقولك : [لا إله إلا الله ] والإغراء : وهو مضارع للتحذير (۳) قول الله تعالى : و عليكم أنفسكم » ؛ والحال : قول الله عز وجل (*) : ( قل هي للذين أمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة » نصبت ( خالصة ) على الحال ، وهو التمكن (") (۱) مر“ بنا المقصود من النفي في ( باب وجوه النصب ) آ نقا (۲) وبقية الآية : « ... هدى للمتقين . » ( البقرة / ٢ ) . (3) أي في التزام إضمار الناصب مع العطف والتكرار ، مثال العطف : المروءة والنجدة ، أي الزم المروءة والنجدة ، ومثال التكرار : بلا عاطف قول الشاعر : أخاك أخاك إن من لا أخا له أي الزم أخاك كساع إلى الهيجا بغير سلاح من الرزق ، ( 4 ) من الآية : « يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لايضركم من ضل" اذا اهتديتم ، الى الله مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون ، » ( المائدة/10) (5) من الآية : « قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات ، قل هي الذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون . » ( الأعراف/٣٢ ) . (6) لعله أراد بـ ( التمكن ) تمكن الحال من الوصفية . القيامة