صفحة:نحن ورومة والفاتيكان (الطبعة الأولى).pdf/67

تم التّحقّق من هذه الصفحة.

القدس أساقفة لنرعى كنيسة الله التي افتداها بدمه الخاص لأننا سنعطي حساباً. ولذا فليعز بعضنا بعضا وليبنِ أحدنا لآخر.

«وإله كل نعمة الذي دعانا إلى مجده الأبدي في المسيح يسوع هو يجعلنا كاملين راسخين مؤيدين مؤسسين. وليمنح جميع الذين هم خارج الحظيرة الواحدة المقدسة الجامعـة الأرثوذكسية حظيرة خرافه الناطقة والبعيدين عنها أن يستنيروا بنور نعمته ومعرفة الحق له المجد والعزة إلى أبد الآبدين آمين».






* * *








– ٦٧ -