صفحة:Al-Tijan.pdf/429

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبار عبيد ۲۸؛ لعمري لقد جللت حمير نعمة و اقضيت من أكنافها الحي من بكر فارجمتها الملك الذي كان قد وهي فانت ابيت اللعن ذو النعم الزهر و لو لا سليمان الذي كان امره من الله تنز يلا ووحى على قدر لما كان انس يبتغى ان يرومها ولا الجن اذ نحن الا قاصم للظاهر ولكن قضاء كان نحو بل ملكنا الى ابن نبي الله داود ذي النصر فذاك سلمان الذي كان امره من الله تنزيلا عليه و عن امر فنحن ملوك الناس قبل نبيه و قبل ايه الحبر عصرا من الدهي ونحن ملوك الناس والمنتدي بنـا الى ان يصير الملك حينا إلى فهر يكون في امره غير واهن رحيم بذي القربى لطیف بذي الوتر يكون له منا واحد اسمه غطاريف صدق في التعاون و النصر وسوف يطاالسودان ارض ابن حمير فتعمر عشر | ا و قريبا من العشر فيتزه الملك الذي كان قد وهي شديد مقام الشخص منشرح الصدر فيسلبها الملك الذي كان قد وهي نبي كريم النفس منشرح الصدر حمير سيري في البلاد العزكم فان المعالى لا تنال بلا قہر قال عبيد ـ ثم انصرف من غزو ته يا امير المؤمنين فلم يلبث حتى هلك قبل معاوية لله ابوك فكم ملك و من ملك بعده قال عبيد .. ملك ناشر النعم مائة سنة واحدى وثمانين سنة ـ ثم ملك من بعده * شمر بر عش ان افريقيس بن ابرهة بن الرائش - قال معاوية .. و لم سمى بر عش .. قال لا نه كا ن په ار تماش و انه سار بعد ما ملك سنين نحو المشرق و سواحل البحر حتى دخل أرض العراق في جمع لا يسمع بر جل منهم سار في مثله من الخيل و الرجال وكثرة العدد