صفحة:Badar Mawlid.pdf/23

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.
٢٣

وَأَبِي خَارِجَةَ وَأَبِي صِرْمَةَ وَأَبِي خُزَيْمَةَ وَأَبِي قَتَادَةَ وَأَبِي دَاوُدَ وَأَبِي سَلِيطٍ وَأَبِي حَسَنٍ وَأَبِي الْيَسَـرِ وَأَبِي مَسْعُـودٍ رَضِيَ اللهُ عَـنْـهُمْ ○


عَلَيْهِمْ سَلاَمٌ وَالْهَدَايَا وَبَهْجَةٌ
وِلاَءً مَدَى مَاالشَّمْسُ تَجْرِي وَتَطْلُعُ

وَبِسَائِرِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ. رِضْوَانُ اللَّهِ تَعَالَى عَنْهُمْ أَنْ تَحْفَظَنَا مِنْ جَمِيعِ الْبَلاَيَا وَالشُّـرُورِ ○ وَأَنْ تُورِثَنَا بِقَضَاءِ حَاجَاتِنَا الْفَرَحَ وَالسُّـرُورَ ○ وَأَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ يَوْمَ الْقَضَاءِ وَالنُّشُورِ. وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ ○


صَلاةُ اللَّه سَلامُ اللَّه
عَلَى طَهَ رَسُولِ اللَّه
صَلاةُ اللَّه سَلامُ اللَّه
عَلَى يس حَبِيبِ اللَّه

تَوَسَّلْنَا بِبِسْمِ اللَّهِ
وَبِالْهَادِي رَسُولِ اللَّهِ
وَكُلِّ مُجَاهِدٍ لِلَّهِ
وَأَهْلِ الْبَدْرِ يَا اَللَّهُ
إِلَهِي سَلِّمِ الْأُمَّةِ
مِنَ الْآفَاتِ وَالنِّقْمَةِ
وَمِنْ هَمٍّ وَمِنْ غُمَّة
بِأَهْلِ الْبَدْرِ يَا اَللَّهُ