صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/8

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

في الاولي نيفوته الانباع فنامل ويصح اعراب حالاعلى حد وصلى وراءه رجال قياما في الحال من الفكرة فانه جائز مع قلقه ابا ظاهرة فض طلب الصلاة والسلام من الله را نما مادام الاسباب اى الدهر مع انهما مطلوبات عليه في الدار الآخرة ايضا ويجاب بأن هذه العبارة في عرف التخاطب للدوام المطلق والتقييد بالابني مرادانامل سبط الماردينى اى ابن نبته والحفيداعم اذهو ولد الولد ذكراكان كل منهما اواني الارجوزة افعولها عجوبراسم للمتطور من الرجزوهو ضمن ضروب المسلم على الصحيح خلافا للخليل حيث ذهب الى أنه ليس سبتمر الياسمينية نسبة الامام الى محمد عبد الله بن حجاج الاوريني لعل نسبة لاورین فرت من فری مصر اقليم البحيرة وقول ابزالتها في خطبة شرعه الارجوزة المعروفة بالن ياسمين يقتضيان النسبة الحاصل الجولة اسماء ياسمين نامل والكسلى الفتور من الانتقالاي بالايمنى والملل السادمة تخبة بضم النون وسكون الخاء المحجة وفتحها کرانه ای مختارة مقبولة من انتخبهای اختاره رائقه ای لا یگر ماحوولالفقيد وتحفة بسكون الحاء الملوك و كما في القامي هوالرو اللطف والظرف والجمع تحف او ایجاد شرها موصوفا بالبراى الاخـانيفرائد الفوائد واللطف والطرافة فائقة بندومین رائعة الجناس اللاحق وهو اختلاف ركني في حرفين متباعدى المحرج فان نفاريا محاكانجنا سا مضارعا واختار الخير عند ربناون عنه ولفنهای مینر باللمعتر يطلق حيالاصل على لمعان والمرادضا النور والبريق بمنخانه تندی به کما بهندی بالنور