صفحة:Jokes Relating to the Commentary on Al-Mataalia and Its Honorable Marginal Notes WDL6992.pdf/70

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.

الجواب الاول من الترديد النمل وعدم الاحتياج الي المرام ان المراد من الفعل مايظهر من حال الشخص من التعظيم انه خلاف الف كما اشرنا اليه اولى فانه لا يمكن ان يقال لم احد باشتراط كون فعل اللسان حمدا بان لا يخالفه افعال الجوارح واما ثالثا فلازما ذكره قدس ستى من الجواب على تقدير التنزل عن النيكا قال لا نم انه قداعتبى فعل الاركان ولوسلم فهو علي طريقة الشرطية قولـه كل واحد منهما كما اشرنا اليه شرط اعترض عليه بانه اشار الى ان عدم مخالفة فعل الجوارح شرط لا فعل الجوارح واجيب بان ذلك كلام على السند الاخص وهو غير موجه و بان ماذكره على تقدير النرل ای سلمنا ان فعل الجوارح معتبر لكن اعتباره بطريق الشرطية حيث قلنا انمااشترطاقولـــــــواعتبران عدالت فعل کما اجاب به بعض لصح الجواب من غير تكلف على مالا يخفي والاشارة ههنا شامل التصريح فلافساد ويمكن ان يقال انه صرح بان التعظيم الظاهر والباطن شرط الحمد وهمالا يحصلان الا بفعل الجنان والاركان فاعتبار الفعلين بطريق الشرطيه على سبيل الاشارة فافهم قولـه