صفحة:Jokes Relating to the Commentary on Al-Mataalia and Its Honorable Marginal Notes WDL6992.pdf/96

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.

الملايمات على مطلق الادراكات كما يفهم من ظاهر عبارته قدس سره لا يخلو عن بعد فقوله في الادراكات اي ادراكات متعلقة بملايمات فاللام للعهد اوبدل من المضاف اليه هذاوان لم يخل عن تكلف ايضا لكنه اقرب ماذكر سابقا ولوقال وإنماصرح بهالانها مثال لها معالكان اولى فافهم قول واعلم ان قوله نحمدل المقصود من هذا الكلام دفع ما يتوهم من الحمد هو الوصف بالجميل فلوقيل الله تعالى عالم قادر يكون ذلك حمدا له لانه وصف بالجميل واما اذاقيل الحمدله ونحمده اومثل ذلك فلا يكون حمدالانه لم يوصف بالجميل مع ان الاوهام العامية يسبق الي انحصارالحمد فيمااسمل علي النقطة اولفظ المشتق منه فاجاب بان عده من الحمدانماهنا مايفهم منه اجمالا التزامافانه لماعلان الحد هو بإعتبار بالجميل علم مجملاانه لا يتعلق الا من يوصف بالجبيل فاذا متعلق باحدعلم انه موصوف بالجيل وذلك حمدكمالاسخفي وكذافي نشكرك فانه معلوم ان منصف بالنعمة حتي يمكن تعلق الشكريه ونفس ذلك شكركما لا لحن ولافرق في ذلك