صفحة:The Book of Eloquence and Oratory WDL7467.pdf/54

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وأنت قد شغلت في طلبهابالك وأسهرت فيهالبلك وقال أبو الحناء في شدة الصوت انی اذامازبب ب الاشداق . والتج(۱)حولى النقع(۲)واللقلاق ه ثبت الجنان مرحم وداق - المرحم الحاذق بالمراحـة بالحجارة والوداق الذي يسيل الجارة كالودق من المطر وجاء في الحديث من وقى شرلقلقه وقبقبه وذبذبه وقى الشر يعنى لسانه وبطنه وفرجه وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه فی ہوا کی خالد بن الوليد بن المغيرة وماء يمن ان يرقن من دموعهن على أبي سليمان مالم يكن نقع أولفلقة وحاء في الأثرليس منا من حلق أوصاف أوساق أوشق ومامدح به العماني هرون الرشيد بالقصيددون الرجزةوله العطاس شديدالنياط • جه-برانرواء جهيرالنغم

و يخطو على الابن خط والظليم ، ويعلوالسماط بجسمهم النياط معاليق القلب الابن الاعياءالظليم ذكر النعام عم حسن ومنه قبل نبتعميم أى حسن كثير و يقال ان جمعد لهم وانه لهم الجسم اذا كان ناما وكان الرشيد اذا طاف بالبيت جعـل لازاره ذنبين عن يمين وشمال ثم طاف باوسع من خطو الظليم وأسرع. نرجع بد الارنب وقد أخبرني ابراهيم بن السندى بمص ول ذرع ذلك الحظوالااني أحسبه فراسخ ها رأيته يذهب اليه فال ابراهيم ونظراليه اعرابي في تلك الحال والهيئة فقال ه خط والظليم ريـع مدی فانشره ريع فزع ممسى بن المساءانشهر حدفى الهرب وحدثنى ابراهيم السندى قال لماأنى عبدالملك بن صالح وند الروم وهو في الباز أقام على رأسه رجالا في السماطين لهم قصر وهام ومنا كب وأجسام وشوارب وشعر رفييناهم قيام يكامونه ومنهم رجل وجهه في ففا البطريق اذعطس عطـة ضئيلة (3)فلحظه عبدالملك فلم يدرأى شئ انكرمنه فلامضى الوفد قال له و بلكهلااذكنت ضيق المنخركز (4) الخيشوم ابلغتها بصيحة تخلع بها قلب العلج وفى تفضيل الجهارة في الخطب ية ولشسبة بن عقال بعقب خطبته عند سليمان بن على بن عبدالله بن عباس ألا ليت أم الجهم والله سامع * ترى حيث كانت بالعراق.ةامى عشية بذره الناس جهرى ومنطقى وبذ كلام الناطقين كلامي وقال طلا يمدح معاوية بالجهارة وبجودة الخطبة ركوب المنابر وثابها - معن بخطبته مجهر تربع اليه هوادى الكلام * اذاضل خطبته المهذر معن تعرض له الخطبة فيخطبهامقتضبالها تربيع اليه ترجع اليه هوادى الكلام أوائله اختلظ (۲)رفع الصوت (3) منخفضة الصوت (4) كزنيق (۰) استحسابلان العرب تقول بذولاں فلانا اذا ماعلاه وفاقه في حسن أوعمل كائناماكان (1)