صفحة:The Book of Eloquence and Oratory WDL7467.pdf/86

۸۹ الرجزالى القصيد ومنهم من يجمعهما كبرير وعمر بن لجاء وأبى النجم وحميدالارقط والعماني وليس الفرزدق في طواله باشعر منه في قصاره وفى الشعراء من يخطب وفيهم من لا يستطيع الخطابة وكذلك حال الخطباء في قريض الشعر وشاعرنة سه قد تختلف حالاته وقال الفرزدق أناعندالناس أشعر الناس وربمامرت على ساعة ونزع ضرس أهون على من أن أقول بيتاواحدا وقال العجاج لقدقات ارجوزتي التي أولها كيت والمحتزن البكي * وانما يأتي الصباالصى أطربا وأنت قنسری(1)* والدهر بالانسان دواری وانا بالرمل فانثالت على قوافيهاانشالاوانىلار يداليوم دونها في الايام الكثيرةفاأقدر عليه وقال لى أبو يعقوب الخزيمي خرجت من منزلى أريدالشماسية وابتدأت القول في مرتبة لابى التختاخ فرجعت والله وما أمكنني بيت واحد وقال الشاعر قد قرض الشعرالیكی.(۲)لسانه * وتعىالقوافى المره وه وخطيب بسم الله الرحمن الرحيم «باب» من القول في القوافى الظاهرة واللفظ الموجزمن ملتقطات كلام النساك قال بعض | الناس من التوقى ترك الافراط في التوقى وقال بعضهم اذا لم يكن ماتر بدفأردما يكون وقال الشاعر قدر الله واردحين يقضى وروده * فأردما يكون ان لم يكن ماتر بده وقيل لاعرابي في شكاته كيف تجدك قال أحدمالا أشتهى وأشتهى مالا أجد وأنافى زمان من جادل بجـدومن وجـدلم يجد وقال بعض النساك انالمـالاأرجوارجىمنىلاأرجو وقال بعضهم أنجب من العجب ترك التعجب من العجب وقال عمر بن عبدالعز يزرجمه الله لعبديني مخزوم اني أخاف الله فيما تقلدت قال لست أخاف عليك أن تحاف وانما أخاف عليك أن لا تخاف وقال الاحنف لمعاوية أخافكان صدقتك وأخاف الله ان كذبتك وقال قال رجل من النساك لصاحب له وهو يجود بنفسه أماذنوبيفاني أرجولها مغفرة الله ولكنى أخاف على بناتى الضيعة فقال له صاحبه فالذي ترجوه لمغفرة ذنوبك فارجه لحفظ بناتك وقال رجل من النساك لصاحب له مالى أرك حزينا قال كان عندى يتيمار به لاوجرفيه فـات فانقطع عنا أجره اذيطال قيامنا بمؤنته فقال له صاحبه فاجتلب يتيما آخر يقوم لك مقام الاول قال أخاف أن لا أصيب بتهما فىسوء خلقه قال له صاحبه أماانافلوكنت في موضعك منـه لاذ كرتسوء خلقه وقال آخر وسمعه أبوهريرة النحوى وهو يقول ما يعنى من تعلم القرآن الااني أخاف أن أضيعه قال أما أنت فقد عجلت له التضييع ولهالك اذا تعلمته لم تضيعه وقال عمر بن عبدالعزيزلرجل من سيدةومك قال أنا قال لو كنت كذلك لم تقل (٤)هوكفرى الكبير المسن أو القديم (۳) لعله من يكات الناقصة فهى بكى وبكيئة اذاقل لبنها أى لسانه لله قليل القول