صور الكواكب الثمانية والأربعين/ساكب الماء



كوكبة ساكب الماء وهو الدلو


وكواكبه اثنان وأربعون كوكباً من الصورة وثلاثة خارجة الصورة

والأول من كواكبه على الرأس بين النير الذي على منكبه الأيسر وهو الرابع من كواكبه وبين النير الذي على جحفلة الفرس الأعظم على المنصف على استقامتهما وهو وكوكب صغيرٌ خفى جداً ذكر بطليموس أنه من القدر الخامس وهو من القدر السادس من أصغره

والثاني هو الأضوء من الاثنين اللذين على منكبه الأيمن من القدر الثالث من أصغره وذَكره بطليموس مطلقاً وهو على جنوب الاثنين اللذين على رأس الفرس الأعظم بينه وبين الجنوبي من الاثنين نحو ثلاث

والثالث هو الأخفى الذي تحت الثاني إلى الجنوب والمغرب من القدر الخامس بينه وبين الثاني أقل من ذراع

والرابع هو الذي على منكبه الأيسر من القدر الثالث من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً وهو متقدم للثاني الذي على منكبه الأيمن بينهما في رأي العين نحو ما بين كفتي الميزان اللذين يسميان زبانى العقرب

والخامس تحت الرابع في الجنوب على موضع الإبط منه من القدر الخامس بينه وبين الرابع نحو ذراع وهما فوق كوكبة ذنب الجدي في الشمال

والسادس هو التالي من الثلاثة التي على يده اليسرى المتقدمة للربع النيّر الذي على منكبه الأيسر من القدر السادس وذكر بطليموس أنه من الثالث وهو خفي جدًا

والسابع هو الذي في الوسط من الثلاثة متقدم للسادس ومائل عنه إلى الشمال من القدر الخامس من أصغره وذكر بطليموس أنه من الرابع بينه وبين السادس نحو شبر

والثامن هو المتقدم من الثلاثة من القدر الرابع من أعظمه وذكر بطليموس أنه من الثالث، ويتبع هذه الثلاثة كوكب من القدر الخامس وجب أن يكون على مرفقه الأيسر لم يذكره بطليموس وهو أنور من السادس الذي على الكف بينه وبين الثامن المتقدم النيّر نحو ثلاث أذرع إلى المشرق، وهذه الثلاثة أعنى السادس والسابع والثامن يتلو الثلاثة التي على القرن التالي من الجدي الذي يسمى سعد الذابح وهي على ظهر الجدي بين قرن الجدي وبين الرابع النيّر الذي على المنكب الأيسر وهي إلى سعد الذابح أقرب

والتاسع يتلو الثاني والثالث اللذين على منكبه الأيمن ويميل عنهما إلى الجنوب قليلاً من القدر الثالث من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً وهو على ساعده الأيمن بينه وبين الثاني النيّر الذي على المنكب الأيمن نحو ذراعين

والعاشر والحادي عشر والثاني عشر يتبع الذي على الساعد وهي على يده اليمنى، أما العاشر فهو الأميل إلى الشمال من القدر الرابع من أكبره وذكر بطليموس أنه من الثالث والحادي عشر في الوسط من الثلاثة من القدر الثالث من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً

والثاني عشر هو الجنوبي من الثلاثة وأميلها إلى المشرق من القدر الثالث من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً وقد صار التاسع الذي على الساعد مع العاشر الشمالي من الثلاثة التي على الكف مع الثاني عشر الجنوبي الشرقي منها على مثلث، والحادي عشر في الوسط من المثلث حتّى قد صارت الأربعة شبيهة برجل بطة ومصب الماء من عند هذه الأربعة

والثالث عشر والرابع عشر كوكبان مقترنان على جنبه الأيمن وذكر بطليموس أنهما على الفخذ اليمنى، أما الثالث عشر فهو المتقدم منهما من القدر الرابع، والرابع عشر هو التالي من القدر الخامس من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً بينهما في رأي العين نصف شبر وهما تحت الثاني والثالث للذين على المنكب الأيمن بينهما وبين الثالث الاخفى من اللذين على المنكب إلى الجنوب نحو ثلاث أذرع وأرجح

والخامس عشر على الحرقفة اليمنى يميل عن الثالث عشر والرابع عشر المتقارنين إلى الجنوب والمشرق نحو ذراعين من القدر الرابع من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً

والسادس عشر متقدم للخامس عشر على الحرقفة اليسرى يتبع الاثنين النيرين اللذين في أصل ذنب الجدي بينه وبين الخامس عشر أرجح من ثلاث أذرع وبينه وبين التالي من الاثنين النيرين في ذنب الجدي نحو ذراعين ونصف وقد صار مع الخامس ومع الثالث عشر والرابع عشر المتقارنين على مثلث فيه طول رأسه هذا الكوكب من القدر الرابع من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً وهو إلى الخامس من أعظمه أقرب وهو مع الخامس عشر ومع النيرين اللذين في أصل ذنب الجدي على استقامة والى ذنب الجدي أقرب

والسابع عشر بحسب عرضه في المجسطي يجب أن يكون متقدماً للثالث عشر والرابع عشر المقترنين اللذين في جنبه الأيمن ومائل عنهما إلى الشمال ميلاً يسيراً على صدره ووسط بدنه وليس هناك إلا كوكب خفي خارج عن الأقدار الستة وليس ذلك موضعه لأنه ذكر أنه على الحرقفة اليسرى وهو في السماء بين الثالث عشر والرابع عشر المقترنين وبين السادس عشر على جنوب الاثنين المقترنين متقدم لهما وعلى شمال السادس عشر متأخر عنه إلى المشرق بينه وبين الثالث عشر والرابع عشر المقترنين نحو ذراعين وبينه وبين السادس عشر مقدار ذراع وبين السادس عشر والخامس عشر أيضاً كوكب أخفى من السابع عشر قد صار مع هذا السابع عشر والسادس عشر على مثلث صغير فيه طول والسادس عشر على رأس المثلث لم يذكره بطليموس ويجوز أن يكون من القدر السادس

والثامن عشر والتاسع عشر كوكبان تحت الخامس عشر في الجنوب أما الثامن عشر فهو الأنور منهما الأميل إلى الجنوب من القدر الثالث على ساقه اليمنى والتاسع عشر هو الأميل إلى الشمال بينهما في رأي العين ذراع وأرجح قليلاً من القدر الرابع تحت المأبض من هذه الرجل بين الثامن عشر وبين الخامس عشر وهو إلى الثامن عشر أقرب وهو مع الخامس عشر ومع الثالث عشر والرابع عشر المقترنين على استقامة والخامس عشر في الوسط على المنصف وإلى المقترنين أقرب قليلاً

والعشرون متقدم للتاسع عشر في موضع الفخذ اليسرى من القدر السادس وذكر بطليموس أنه من الخامس بينه وبين التاسع عشر في رأي العين نحو ثلاث أذرع

والحادي والعشرون والثاني والعشرون كوكبان مقترنان معترضان من القدر الخامس من أصغره وذكرهما بطليموس مطلقاً على الساق اليسرى بينهما نحو شبر يتقدمان الثامن عشر والتاسع عشر ويميلان عنهما إلى الجنوب وهما مع العشرين ومع السادس عشر على خط شبيه بالمستقيم والعشرون على نحو المنصف، أما الحادي والعشرون فهو أميلهما إلى الجنوب والمشرق

والثاني والعشرون هو الشمالي الغربي منهما، والثالث والعشرون هو الأول من موضع مصب الماء تحت الأربعة التي على الساعد والكف اليمنى، وهي التاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر يبعد عن الثاني عشر الجنوبي من الأربعة في رأي العين نحو أربع أذرع وأرجح من القدر الرابع وبين الثاني عشر وبين هذا الثالث والعشرين كوكب لم يذكره بطليموس

والرابع والعشرون يتبع الثالث والعشرين ويميل عنه إلى الجنوب ميلا يسيراً من القدر الرابع من أصغره بينهما في رأي العين أرجح من ذراع

والخامس والعشرون يتبع الرابع والعشرين ويبعد عنه نحو المشرق والشمال مقدار ذراع وأرجح من القدر الرابع من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً

والسادس والعشرون تحت الخامس والعشرين ويميل عنه إلى الجنوب نحو ذراع من القدر الرابع من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً، وفي بعض هذه الأربعة في كتاب بطليموس في الطول والعرض خطأ لأنه يُرَى في السماء مخالفاً لما يقع في الكرة

والسابع والعشرون والثامن والعشرون والتاسع والعشرون ثلاثة كواكب متقاربة على تقويس تحت السادس والعشرين إلى الجنوب بينهما نحو ذراع وحدبة التقويس إلى المشرق، أما السابع والعشرون فهو المتقدم منها وأميلها إلى الشمال

والثامن والعشرون هو الأوسط منها

والتاسع والعشرون هو أميلها إلى الجنوب وهي متقاربة جداً كلها من القدر الرابع

والثلاثون كوكب صغير مائل إلى الجنوب عن هذه الثلاثة من القدر الخامس من أصغره وذكره بطليموس مطلقًا يبعد عن الجنوبي منها إلى الجنوب نحو ثلاث أذرع وهو يتلو الثامن عشر النيّر بينهما مقدار أربع أذرع وإلى شمال الثلاثين بنحو ذراع كوكب من القدر السادس لم يذكر

والحادي والثلاثون هو المتقدم الجنوبي من الاثنين المقترنين اللذين يتبعان الثلاثين ويميلان عنه إلى الجنوب من القدر الخامس

والثاني والثلاثون هو التالي الشمالي منهما بينهما أقل من شبر وهم مع الثلاثين ومع الثامن عشر النيّر على خط شبيه بالمستقيم والثلاثون في الوسط وإلى الاثنين المقترنين أقرب وبقرب أحد الاثنين المقترنين كوكب من القدر السادس قد صار به مضعفاً لم يذكر

والثالث والثلاثون هو الشمالي من الثلاثة من الأولى التي في التعريج التابع للحادي والثلاثين والثاني والثلاثين من القدر الخامس،

والرابع والثلاثون هو الأوسط من الثلاثة من الخامس أيضاً، والخامس والثلاثون هو التالي الجنوبي من القدر الخامس أيضاً، وهي متقاربة مصطفة كلها على نحو ذراع، والأوسط منها هو إلى الرابع والثلاثين الشمالي أقرب وبين هذه الثلاثة وبين الحادي والثلاثين والثاني والثلاثين نحو ذراع ونصف

والسادس والثلاثون هو الشمالي المتقدم من الثلاثة المتقدمة لهذه على صورتها ومثالها

والسابع والثلاثون هو الأوسط منها

والثامن والثلاثون هو الأوسط منها والثامن والثلاثون هو الجنوبي من الثلاثة وهي كلها على نحو ذراع أيضاً من القدر الرابع والأوسط منها إلى الشمالي المتقدم أقرب على تأليف الثلاثة الأولى

والتاسع والثلاثون والأربعون والحادي والأربعون ثلاثة أيضاً متقاربة على مثال الثلاثة الأولى والثانية كلّها على مقدار ذراع أيضاً متقدمة للثلاثة الثانية إلا أن موقعها مخالف لموقع الثلاثة الثانية، وذلك أن الجنوبي منها هو المتقدم وهو التاسع والثلاثون والشمالي منها هو التالي وهو الحادي والأربعون والأوسط وهو الأربعون على المنصف كلها من القدر الرابع، والثاني والأربعون هو النيّر العظيم المتقدم لهذه الثلاثة الأخيرة والمائل عنها إلى الجنوب من القدر الأول وهو الذي على فم الحوت الجنوبي يرسم على الأصطرلابات الجنوبية ويسمى الحوت الجنوبي، وأما الثلاثة الخارجة عن الصورة فهي على مثلث خلف الثلاثة الأولى والأول منها هو المتقدم وهو الأقرب إلى الثلاثة الأولى، والثاني هو الشمالي من الاثنين التاليين للأول، والثالث هو الجنوبي منهما كلها من القدر الرابع من أعظمه وهي متقدمة للإثنين اللذين على ذنب قيطس، وبين الأول والثاني نحو ذراع ونصف وبين الأول والثالث أرجح من ذراع ونصف وبين الثاني والثالث أرجح مما بين الأول والثالث من البعد، والعرب تسمّى الثاني والثالث اللذين على منكبه الأيمن سعد الملك، وتسمي الرابع والخامس اللذين على المنكب الأيسر مع الثامن والعشرين من كوكبة الجدي الذي على طرف ذنبه سعد السعود، وهو المنزل الرابع والعشرون من منازل القمر سمّته بهذا الاسم لتيمنهم به وذلك أن الثلاثة كلها في نحو عشر درجات من الدلو فيطلع من تحت الشعاع إذا صارت الشمس في آخر الدلو وأول الحوت فيكون طلوعه عند انكسار البرد وسقوطه عند انكسار الحر، إذا صارت الشمس إلى أول السنبلة، فيتفق في طلوعه ابتداء الأمطار وفي سقوطه انكسار السمائم وكثرة الرطب وسقوط الطل، ورُوَي عن العرب أن القمر ربما قصر فنزل بسعد ناشرة وذلك غلط لأن سعد السعود يطلع قبل سعد ناشرة، وعرض سعد ناشرة في الجنوب درجتان والقمر يمر عليهما ولا يعدل إلى سعد السعود لأن عرض النير منها في الشمال نحو تسع درجات، والذي تحته ست درجات وكسر ويمر في الندرة على الثالث منها الذي على طرف ذنب الجدي في كل ثماني عشرة سنة مرة إذا صار الرأس في عشر درجات من العقرب، وتسمّي السادس والسابع والثامن التي على اليد اليسرى سعد بلع وهو المنزل الثالث والعشرون من منازل القمر سميت بهذا الاسم لان الاثنين منها جعلوهما سعداً والواحد الأوسط هو الذي قد ابتلعه، لأن الصغير من سعد الذابح الملاصق للكوكب الأول الشمالي منهما هو كأنه في نحره، والأوسط من هذه الثلاثة قد نزل على الحلق وصار في موضع البطن كأنه قد بلعه، فسمّي الاثنان بلعا ورُوَي أيضاً أن البعد بين الاثنين أوسع من البعد بين الاثنين النيّرين من سعد الذابح فشبها بفم مفتوح ليبلع، وروي أيضاً أنه يسمّى سعد بلع لأنه طلع في الوقت الذي قبل يا أرض ابلعي ماءك في وقت الطوفان، وهي فوق ظهر الجدي خلف سعد الذابح، وتسمّي التاسع الذي على ساعده الأيمن مع العاشر والحادي عشر والثاني عشر التي على يده اليمنى سعد الأخبية، وهو المنزل الخامس والعشرون من منازل القمر سمي بهذا الاسم لأنه من أربعة كواكب ثلاثة منها على مثلث، وواحد في وسط المثلث وهو الحادي عشر فجعلوا لهذا الواحد سعداً والثلاثة له بمنزلة الخباء، ويقال أيضاً أنه سمي سعد الأخبية لأنه إذا طلع طاب الهواء وخرج ما كان من الهواء مختبئاً تحت الأرض من البرد في الشتاء، وتسمّي الثاني والأربعين النيّرر الذي على فم الحوت الجنوبي الضفدع الأول لأن النيّر الذي على الشوكة الجنوبية من ذنب قيطس سمّي الضفدع الثاني ذلك في صفة كوكبة قيطس في الصور الجنوبية وتسمي هذا الثاني والأربعين النيّر الظليم أيضاً، وتسمي النيّر الذي في آخر النهر الظليم أيضاً، ورأيت على بعض الكرات قد رُسم على هذين الكوكبين الظليم، وقد حكى عن العرب أن في ناحية الدلو في الجنوب سفينة أن أحد الضفدعين على مقدّمها والآخر على مؤخّرها، فشبّهوا الكواكب التي على ظهر السمكة الجنوبية مع الكواكب التي على في الجنوب، وهي هي التي كل ثلاث منها على مثال الثلاثة الأخرى مع الثلاثة الخارجة عن الصورة بسفينة، والنير الذي على فم الحوت على مقدمها والنيّر الذي على ذنب قيطس على مؤخرها وسمع يعضهم أن سهيلا هو على مجداف السفينة، فحكى أن في ناحية الدلو كوكباً يُسَمّى السفينة وأن سهيلاً على مجدافها، فألف كتاباً عظيماً في الأنواء والكواكب، وذكر فيه أن سهيلاً يطلع في أيام تخلو من آب، إذا صارت الشمس في السنبلة ثم جعل السفينة في الدلو وجعل سهيلاً على مجدافها وأكثر مؤلفاتهم في الأنواء والكواكب كذلك.

وهذه صورة ساكب الماء صورة ساكب الماء و هو الدلو على ما ترى في السماء صورة ساكب الماء و هو الدلو على ما ترى في الكرة

كوكبة ساكب الماء و هو الدلو بزيادة (يب مب) على ما في المجسطي
العدد أسماء الكواكب الطول جهة العرض العرض الأقدار على ما وجدنا
بروج درج دقائق درج دقائق
ا الذي على رأس ساكب الماء ي يجـ ب شمال يه مه و ص
ب أضوأ الاثنين اللذين في منكبه الأيمن ي يط ب يا ؛ جـ ص
جـ الأخفى الذي تحته ي يز نب ط م هـ
د الذي في المنكب الأيسر ي ط يب ح ن جـ ص
هـ الذي تحته في الظهر وكأنه دون الإبط ي ي ب و يه هـ
و التالي من الثلاثة التي في اليد اليسرى على الثوب ي ؛ كب هـ ل و
ز الوسط منها ط كح نب ح ؛ هـ ص
ح المتقدم من الثلاثة ط كز كب ح م د ك
ط الذي في الذراع اليمنى ي كب يب ح مه جـ ص
ي الشمالي من الثلاثة التي في الكف اليمنى ي كد كب ي مه د ك
يا المتقدم من الاثنين الباقيين الجنوبين ي كد مب ط ؛ جـ ص
يب التالي منهما ي كو ب ح ل جـ ص
يجـ المتقدم من الاثنين المقترنين اللذين في حق الفخذ اليمنى ي يح نب جـ ؛ د
يد التالي منهما ي يط مب جـ ي هـ ص
يه الذي على الحرقفة اليمنى ي كا كب جنوب ؛ ن د ص
يو أميل الاثنين اللذين في الحرقفة اليسرى إلى الجنوب ي يد كب ا م د ص
يز أميلهما إلى الشمال ي يه نب شمال د ؛ و
يح أميل الاثنين اللذين في الساق اليمنى إلى الجنوب ي كد كب جنوب ز ل جـ
يط أميلهما إلى الشمال وهو تحت المأبض ي كد ب هـ ؛ د
ك الذي في مؤخر الفخذ اليسرى ي يز كب هـ م و
كا أميل الاثنين اللذين في الساق اليسرى إلى الجنوب ي كا ب ي ؛ هـ ص
بقية كواكب ساكب الماء بزيادة (يب مب) على ما في المجسطي
العدد أسماء الكواكب الطول جهة العرض العرض الأقدار على ما وجدنا
أميلهما إلى الشمال وهو تحت الركبة ي ك لب ط ؛ هـ ص
كجـ الأول من التي على الماء المنسكب إذا عددت من اليد ي كز مب شمال ب ؛ د
كد الذي يتبعه وهو من ناحية الجنوب عن الذي تقدم ذكره ي كز لب ؛ ي د ص
كه الذي يتبع هذا من بعد منعرج الماء يا ؛ كب جنوب ا ي د ص
كو التالي لهذا أيضا يا ب مب ؛ ل د ص
كز الذي في منعرج الجنوبي عن هذا يا جـ يب ا م د
كح الشمالي من الاثنين اللذين من ناحية الجنوب عنه يا ا مب جـ ل د
كط أميل الاثنين إلى الجنوب يا ب لب د ي د
ل المنفرد البعيد منهما نحو الجنوب يا جـ لب ح يه هـ ص
لا المتقدم من الاثنين المقترنين اللذين بعده يا هـ كب يب ؛ هـ
لب التالي منهما يا هـ نب ي ن هـ
لجـ الشمالي من الثلاثة التي في التعريج التابع لها يا د كب يد ؛ هـ
لد الوسط من الثلاثة يا د نب يد مه هـ
له التالي منها يا هـ نب يه م هـ
لو الشمالي من الثلاثة التي بعد هذه على ذلك المثال ي كط مب يد ي د
لز الوسط منها يا ؛ يب يه ؛ د
لح أميل الثلاثة إلى الجنوب يا ا ب يه مه د
لط المتقدم من الثلاثة التي في التعريج الباقي ي كد لب يد ن د
م أميل الاثنين الباقيين إلى الجنوب ي كه كب يد ك د
ما أميلهما إلى الشمال ي كه نب يد ؛ د
مب الذي هو آخر الماء وهو على فم السمكة الجنوبية ي يط مب كجـ ؛ ا
فذلك (مب) كوكباً منها في القدر الأول (ا) وفي الثالث (و) وفي الرابع (يط) وفي الخامس (يب) وفي السادس (د)
الذي حول ساكب الماء وليست في صوره
ا المتقدم من الثلاثة التالية لمنعرج الماء يا ط كب جنوب يه ل د ك
ب أميلهما الاثنين الباقيين إلى الشمال يا يب كب يد ك د ك
جـ أميلهما إلى الجنوب يا يا مب يح يه د ك
فذلك (جـ) كواكب في القدر الرابع من أعظمه

كوكبة السمكتين وهما الحوت

وكواكبها أربعة وثلاثون كوكباً من الصورة وأربعة خارجة الصورة وهما سمكتان إحداهما تسمى السمكة المتقدمة وهي على ظهر الفرس الأعظم في الجنوب والأخرى على جنوب كوكبة المرأة المسلسلة وبينهما خيط من كواكب يصل بينهما على تعريج، والأول من كواكبها على فم السمكة المتقدمة خلف سعد الأخبية وعلى جنوب الأربعة التي على عنق الفرس الأعظم وعلى عرفه من القدر الرابع وذكر بطليموس أنه من أعظمه، والثاني هو الجنوبي من الاثنين التاليين للأول على هامتها من القدر الرابع من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً والثالث هو الشمالي منهما من القدر الرابع من أصغره وذكره بطليموس مطلقاً بين هذين الاثنين من البعد أرجح من ذراع وبين الثاني والأول نحو ذراع ونصف، وبين الثالث والأول ذراعين، وبين الأول والثاني وبين الجنوبي من الفرغ الأول خلف عرف الفرس كواكب كثيرة متقاربة من القدر السادس لم تذكر، ويتبعها أيضاً كوكبان متقاربان على ظهر الفرس الأعظم من القدر السادس أحدهما وهو التالي من أعظمه لم يذكر، والرابع يتبع الثالث ويميل عنه