طال ليلي واشتياقي
طالَ لَيلي واشتِياقي
طالَ لَيلي واشتِياقي
ويَحَ نَفسي ما تُلاقي
من أمورٌ تعتريها
هي منها في السّياقِ
فاشفَعُوا لي عندَ فَوزٍ
فلَقَد طالَ اشتِياقي
أسهَرُ اللّيلَ كأنّي
مِن هَواها في وَثَاقِ
لا أُطِيقُ الصّبرَ عَنها
ضِقتُ ذَرْعَاً بالفِراقِ
لستُ أسلو عن هواها
أبَداً حَتى التّلاقي
آهِ مِنْ حُبّكِ وَيلي
هوَ لي مرُّ المذاقِ