عاد السرور إليك في الأعياد
عادَ السرورُ إليكَ في الأعيادِ
عادَ السرورُ إليكَ في الأعيادِ،
و سعدتَ من دنياكَ بالإسعادِ
و قضاءُ شكرٍ ربما حملتهُ
رفقاً، فقدْ أثقلته بأيادِ
قادَ النفوسَمهابةٌ ومحبةً،
بَدرٌ بَدا مُتَعَمّماً بسَوَادِ
ما إن أرى شبَهاً لهُ، فيما أرى،
أمُّ الكرامِ قليلةُ الأولادِ