عش ما بدا لك سالما
عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً
عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً،
في ظِلّ شاهقَةِ القُصورِ
يسْعَى عليكَ بِمَا اشتهيْتَ
لدَى الرَّوَاح أوِ البُكُورِ
فقال حسن ثم ماذا؟ فقال:فإذا النّفوسُ تَقعَقَعَتْ،
في ظلّ حَشرجَةِ الصّدورِ
فَهُناكَ تَعلَم، مُوقِناً،
مَا كُنْتَ إلاَّ فِي غُرُورِ