مؤلف:علي بن أبي طالب
(حولت الصفحة من علي بن أبي طالب)
علي بن أبي طالب (598–661) ابن عم رسول الله محمد بن عبد الله وصهره، ورابع الخلفاء الراشدين عند السُنة وأوّل الأئمّة عند الشيعة |
||
لم تكن له أعمال أو كتب مباشرة، له العديد من الخطب جمعها الشريف الرضيّ في كتاب نهج البلاغة.
قصائد
أ
- أبا طالب عصمة المستجير
- أبى الله إلا أن صفين دارنا
- أتصبر للبلوى عزاء وحسبة
- أخٌ طَاهِرُ الأَخْلاقِ عَذْبٌ كَأَنَّهُ
- أشدد حيازيمك للموت
- أعينيَّ جواداً بارك الله فيكما
- أفاطم هاكِ السيف غير ذميم
- ألا صاحب الذنب لا تقنطن
- ألا طرق الناعي بليلٍ فراعني
- ألا هل إلى طول الحياة سبيل
- ألم ترأن الفقريرجى له الغنى
- ألم ترَ أن الله أبلى رسوله
- ألم ترَ أنّ الدهر يومٌ وليلة ٌ
- أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ
- أمن بعدِ تكفين النبي ودفنه
- أنا ابن ذي الحوضين عبد المطلب
- أَبَا لَهَبٍ تَبَّتْ يَدَاكَ أَبَا لَهَبْ
- أَحُسَيْنُ إنِّيَ واعِظٌ وَمُؤَدِّبُ
- أَرَى حُمُرا تَرْعَى وَتَأَكُلُ ما تَهْوَى
- أَقُوْلُ لِعَيْنِي إِحْبِسي اللَّحَظَاتِ
- أَلاَ باعَدَ اللُه أَهْلَ النِّفاقِ
- أَلاَ فَاصْبِرْ على الحَدَثِ الجَلِيْلِ
- أَلَمْ تَرَ قومي إِذْ دَعَاهُمْ أَخُوْهُمُ
- أَنا أَخُو المُصْطَفَى لاَ شَكَّ في نَسَبي
- أَنا الصَّقْرُ الذي حُدِّثْتَ عَنْهُ
- أَيَا مَنْ لَيْسَ لِي مِنْهُ مُجيْرُ
- أَيُّها الفَاجِرُ جَهْلاً بِالنَّسَبْ
- أُغَمِّضُ عَيْنِي فيْ أُمُوْرٍ كَثِيْرَة ٍ
- أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها
إ
- إذا أذِنَ اللهُ في حاجة ٍ
- إذا أظمأتك أكفُّ الرجال
- إذا اشتملتْ على اليأس القلوبُ
- إذا جَادَتِ الدُّنيا عَلَيْكَ فَجُدْ بها
- إذا رمت أن تعلى فزر متواتراً
- إذا قربت ساعة يالها
- إذا كنت في نعمة فارعها
- إذَا النَّائبات بَلَغْنَ المَدَى
- إذَا عَقَدَ القَضَاءُ عَلَيْكَ أَمْرا
- إلبس أخاك على عيوبه
- إلَهي لا تُعَذّبْني فَإنّي
- إن المكارم أخلاق مطهرة
- إنَّ يومي من الزبير ومن طلـ
- إنَّما الدُّنيا فَنَاءٌ
- إنّما الدُّنيا كَظِلٍّ زائلٍ
- إِذا اجْتَمَعَ الاڑفاتُ فالبُخْلُ شَرُّها
- إِذَا مَا عَرَى خَطْبٌ مِنَ الدَّهْرِ فاصْطَبِرْ
- إِلَهِي أَنْتَ ذو فَضْلٍ وَمَنِّ
- إِنَّ القَليلَ مِنَ الكلامِ بأَهْلِهِ
- إِنَّ المَنِيَّة َ شَرْبَة ٌ مَوْرُوْدَة ٌ
- إِنِّي أَقُوْلُ لِنَفْسِيُ وَهْيَ ضَيِّقة ٌ
ا
- اصبر على الدهر لا تغضب على أحدٍ
- اصبرن يا بني فالصبر أحجى
- الأَزْدُ سَيْفِي عَلَى الأَعْدَاءِ كُلِّهِمُ
- الحَمْدُ للِه الجَمِيْلِ المُفْضِلِ
- الدَّهْرُ أَدَّبَنِي واليَأْسُ أَغْنَانِي
- الدَّهْرُ يَخْنُقُ أَحْيَانا قِلاْدَتَهُ
- الصَّبْرُ مِفْتَاحُ ما يُرَجَّى
- العلم زين فكن للعلم مكتسباً
- العَجْزُ عَنْ دَرَكِ الإِدْرَاكِ إدْرَاكُ
- الفضلُ من كرم الطبيعة
- اللُه أَكْرَمَنا بِنَصْرِ نَبِّيهِ
- الموت لا والداً يبقى ولا ولداً
- النفس تبكي على الدنيا وقد علمت
ب
ت
- تغيرتِ المودة ُ والاخاءُ
- تنزه عن مجالسة اللئام
- تَرَدَّ رِدَاْءَ الصَّبْرِ عِنْدَ النَّوَائِبِ
- تَغَرَّبْتُ أَسْأَلُ مَنْ عَنَّ لي
- تُؤَمِّلُ في الدُّنْيا طويلاً ولا تدري
ج
ح
خ
د
- دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ
- دَعِ الحِرْصَ عَلَى الدُّنْيَا
- دُبُّوا دَبِيْبَ النَّمْلَ لا تَفُوتوا
- دُنْيا تَحُولُ بأَهْلِها
ذ
ر
س
- سأَمنَحُ مالي كُلَّ مَنْ جَاءَ طالبا
- سلِ الأيام عن أمم تقضت
- سَتَشْهَدُ لِي بِاْلكَرِّ وَالطَّعْنِ رَايَة ٌ
- سَلاَمٌ على أَهْلِ القُبْوُرِ الدَّوَارِسِ
- سَلِيْمُ العِرْضِ مَنْ حَذِرَ الجَوَابا
- سَمِعْتُك تَبْنِي مَسْجِدا مِنْ خِيَانَة ٍ
- سَيَكْفِيْنِي المَلِيْكُ وَحَدٌّ سَيْفٍ
ش
ص
- صبر الفتى لفقره يجُّله
- صبرتُ عن الملذات لما تولت
- صن النفس واحملها على ما يزينها
- صَرَمَتْ حِبَاْلَكَ بَعْدَ وَصْلِكَ زَيْنَبُ
ع
- عَجَبا لِلَّزمانِ في حَالَتَيْهِ
- عَجِبْتُ لجَازِعٍ باكٍ مُصابِ
- عُدَّ مِنْ نَفْسِكَ الحياة فَصُنْها
- عِلْمِي غَزِيْرٌ وَأَخْلاَقِي مُهَذَّبَة ٌ
غ
ف
- فإن تسألني كيف أنت فإنني
- فإن تكن الدنيا تعدُّ نفيسة ً
- فإن كنت بالشورى ملكت أمورهم
- فداري مُناخٌ لِمَنْ قَدْ نَزَلْ
- فلا تترك التقوى اتكالاً على النسب
- فلا تصحب أخا الجهل
- فلا تفش سرك إلا إليكَ
- فلا تكثرنَّ القولَ في غير وقته
- فلم أرَ كالدنيا بها اغتر أهلها
- فلو كانت الدنيا تنال بفطنة
- فما نوب الحوادث باقيات
- فَأَهْلاً وَسَهْلاً بِضَيْفٍ نَزَلْ
- فَرْضٌ عَلَى النَّاسِ أَنْ يَتُوُبوا
- فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه
ق
- قد عرف الحرب العوان أني
- قدم لنفسك في الحياة تزودا
- قريح القلب من وجع الذنوب
- قَدْ كُنْتَ مَيْتا فَصِرْتَ حيّا
ك
ل
- لا تأمننَّ من النساء ولو أخاً
- لا تطلبنَ معيشة ً بمذلة ٍ
- لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً
- لا تعتبنَّ على العباد فإنما
- لا تُودِعِ السِّرَّ إِلاّ عِنْدَ ذي كَرَمٍ
- لاَ تَخْضَعَنَّ لِمَخْلَوقٍ عَلى طَمَعٍ
- لاَ تَكْرَهِ المَكْرُوْهَ عِنْدَ نُزُولِهِ
- لاَ يَسْتَوي مَنْ يَعْمر المساجدا
- لك الحمد يا ذا الجود و المجد والعلا
- لك الحمد يا ذا الجودِ والمجد والعلا
- للناس حرص على الدنيا بتدبير
- لنا ما تدَّعونَ بغير حقٍ
- لنقلُ الصخر من قلل الجبال
- ليس البليّة ُ في أيامنا عجباً
- لَنا الرَّايَة ُ الحَمْرَاءُ يَخْفِقُ ظِلُّها
- لَوْ صِيْغَ مِنْ فِضَّة ٍ نَفْسٌ عَلَى قَدَرٍ
- لَوْ كَاْنَ هَذَا العِلْمُ يَحْصُلُ بالمُنَى
م
- ما أحسَنَ الدّنْيا وَإقبالَهَا
- ما أكثر الناس لا بل ما أقلهم
- ما غاض دمعي عند نازلة ٍ
- ما وَدَّنِي أَحَدٌ إِلاّ بَذَلْتُ له
- ماذا عَلَى مَنْ شَمَّ تُرْبَة َ أَحْمَدٍ
- مالي وقفت على القبور مسلماً
- مَضَى أَمْسُكَ الباقي شَهيدا معدَّلا
ن
ه
- هذا زمان ليس إخوانه
- هذا لكم من الغلام الغالبي
- هي حالان شدة ورخاءِ
- هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً
- هَوِّنِ الأَمْرَ تَعِشْ في راحَة ٍ
و
- و أفضل قسم الله للمرءِ عقلهُ
- و ما طلب المعيشة بالتمني
- وإذا طلبت إلى كريم حاجة ً
- وقيت بنفسي خير من وطئ الحصى
- وكم لله من لطفٍ خفيٍّ
- ولو أنا إذا متنا تركنا
- ومحترس من نفسه خوف ذلة
- ومن كرمت طبائعه تحلى
- وَكُنْ مُوسِرا شَئْتَ أو مُعْسِرا
- وَلَمَّا رَأَيْتُ الخَيْلَ تُقْرَعُ بالقَنَا
ي
- يا حبذا مقامنا بالكوفة
- يا عَمْرُو قَدْ لاقَيْتَ فارِسَ هِمَّة ٍ
- يا مؤثر الدنيا على دينه
- يَا مَنْ بِدُنْيَاهُ اشْتَغَلْ
- يُغطي عيوب المرء كثرة ُ ماله
- يُمَثِّلُ ذو العَقْلِ في نَفْسِهِ
وصلات خارجية
جميع أعمال هذا المؤلف في الملكية العامة في كل العالم لأن المؤلف مات منذ أكثر من مئة سنة. ملاحظة: هذه الرخصة قد لا تنطبق على الأعمال المشتقة كالترجمات الحديثة لأعماله على سبيل المثال التي تعود حقوقها لصاحب العمل المشتق (المترجم مثلاً). |