عن لي دمية ولاح هلالا
عَنَّ لِي دُمْيَة ً وَلاَحَ هِلاَلا
عَنَّ لِي دُمْيَةً وَلاَحَ هِلاَلا
وانْثَنَى صُعْدَةً وَفرَّ غَزَالا
فتذَلَّلتُ حينَ أبدى دلالاً
وَرأى رُخْصَ أَدْمُعي فَتغَالا
يَا غَنِيّاً بالحُسْنِ أَسْأَلُكَ الوَصْـ
ـلَ وَحَاشَاكَ أَنْ تَرُدَّ السُّؤالا
رشأٌ قدْ أطعتُ فيهِ غرامي
وَعَصَيْتُ اللُّوَّامَ والعُذَّالا
قَتَلَتْنِي جُفُونُهُ وَهْيَ مَرْضَى
سَلَبَتْني قِوَايَ وَهْيَ كَسالاَ