فأوردها لما انجلى الليل أودنا
فأوردها لما انجلى الليل أودنا
فأوردها لما انجلى الليل أودنا
فضًى كُنَّ لِلْجُوْنِ الحَوَائِمِ مَشْرَبَا
أَتَعْرِفُ بِالصَّحْرَاءِ شَرْقِيَّ شَابِكٍ
منازل غزلان لها الأنس أطيبا
ظللت أريها صاحبي وقد أرى
بِهَا صَاحِباً مِنْ بَيْنِ غُرٍّ وَأَشْيَبَا