فتح المُبدع في شرح المُقنِع
قال الشيخ الامام العالم العلامة ابو يحيى زكريّا الانصاري الشافعي رحمه الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدُ لله الذي جبر قلوب العلماء بامداد جذره المتين، وفتح لهم بابَ استخراج المجهول من المعلوم الرزين، واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له ربّ العالمين، واشهد ان سَيّدنا محمدا عبده ورسوله سَيّد المرسلين، صَلى الله عليه وعلى آله وصحبه اجمعين، وَبَعْدُ فان المقنع المنظوم على بحر الطويل في علم الجبر والمقابلة للامام المحقق والبحر المدقق ابي العباس شهاب الدين احمد بن محمد بن على الشهير بابن الهائم الشافعي طيّب الله ثراه، وجعل الجنة مأواه، لما كان من ابدع كتاب في الجبر نظم، واجمع موضوع فيه على مقدار حجمه رقم، طلب مني بعض الاعزّة عليّ، من الفضلاء المترددين اليّ، ان اصنع عليه شرحا يحل الفاظه، ويبين مراده، ويقيد مطلقه، ويفتح مغلقة، فاجبته الى ذلك، بعون القادر المالك، على وجه لطيف، ومنهج منيف، وسَميَّته بفتح المبدع، في شرح المقنع، والله أسال ان يجعله نافعاً خالصا لوجهه الكريم، ووسيلة للفوز بجنات النعيم، قال الناظم رحمه الله :حمد الهي تعالى لا بغيره. ابتدي ما احاول اي اطلب بحيلة مما يتعلق بعلم الجبر وبدأ بحمد الله عملا بخبر : (كل امر ذي بال لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أجذم -أي مقطوع البركة-) رواه ابو داود وغيره وحسنه ابن الصلاح وغيره وسكن همزة ابتدى للوزن او للوصل بنية الوقف والحمد لغة : الثناء باللسان على الجميل الاختياري على جهة التبجيل ، سواء تعلق بالفضل ام بالفواضل وعرفاََ فعلُُ يبنى عن تعظيم المُنعِم من حيث أنه مُنعِم على الحامد أو غيره. وَأُهْدِى بضم الهمزة اي أُرسل. صَلاة وهي من الله رحمة ومن الملائكة استغفار ومن الآدمى تضرع ودعاء. مَعْ بالاسكان سَلام اي تسليم يشاكل اي يناسُب الصّلاة في التعظيم وصَلاة وسلام تنازعا قوله على النبي المصطفى اي المختار خير الانام ويقال الانيم اي الخلق وعلى آله هم مؤمنوا بني هاشم وبني المطلب واصحابه جمع صَاحب بمعنى الصحابي وهو من اجتمع مؤمنا بنبينا صَلى الله عليه وسَلم وعطف الاصحاب على الآل الشامل لبعضهم لتشمل الصَّلاة والسلام باقيهم ثم بعد الصلاة والسلام على النبيّ المصطفى وآله واصحابه اهدى الدعا بالقصر للوزن او للوصل بنية الوقف اى الدعا بكل خير حالة كونه يتواصَلُ اي يتصل بعضه ببعض ويتوالى مرة بعد اخرى لفخر الزمان ثم اهدى دعائي حال تواصله لمن افتخر به اهل زمان شيخنا المنتمى المنتسب لِجلاوة -بكسر الجيم قبيلة- اي المعروف بالجلاوى ابي الحسن على هو ابن عبد الصمد المقرى المالكى قدم مضر ودرس بجامع عمرو بن العاص رضي الله عنه وانتفع به كثير وتوفى فى ذى الحجة سنة اثنين وثمانين وسبعمائة ودفن بالقرافة الكبرى ثم دعا له بما اشتمل عليه الدعاء الاول مع المبالغة المفادة بالتشبيه البليغ او الاستعارة في قوله عليه سحب جود هواطل جمع هاطلة من الهطل وهو تتابع المطر وسيلانه ، والسُّحْب بضم السين واسكان الحاء مخفف سحب بضمها جمع سحابة والجود بضم الجيم سحب المطر الغزير وبعد يؤتى بها للانتقال من اسلوب الى اسلوب آخر واصلها "اما بعد" بدليل لزومها الفاء فى حيزها غالباً لتضمن اما معنى الشرط والاصل مهما يكن من شيئ بعد
الحمدَ لة وما بعدها فعلم الجبر علم معظم عند العلماء
يميل اليه المتقنون اى المحكمون للعلم الافاضلُ
فيه وجبر يطلق بازاء الحط وبازاء المقابلة وعلى
نفس هذا العِلْمِ بمنزلة العَلَمِ له فيقال له علم الجبر
كما مر ولكل علم حد وموضوع ومسائل وغاية فحد
هذا العلم باصول يعرف بها استخراج كمية عدد
المجهُول بمقدمات معلومة وموضوعه المقادير المجهولة
التي يمكن استخراج كميتها بمقدمات معلومة ومسائله
القضايا التي تطلب نسبة محولاتها الى موضوعاتها
في هذا العلم كان يعلم ان مجموع خمسين وخمسة أسداس
شيء يعدل مائة ونحو ذلك مما سياتى وغايته
صَيّرُورة تلك المقادير المجهولة معلومة باستعمال
قوانينها وانى لحاو اى جامع لبه اى خلاصة علم
الجبر في قصيدة بها لا بغيرها مبالغة يكتفى ذو فطنة
ای صاحب فهم ويطاولُ غيره اي يغلبه في الطول
بان يكون أطول منه والمراد هنا يغلب في علم الجر وها
حرف تنبیه انا سَاع اى شارع في الذي قد قصدته
من جمع خلاصَة هذا العلم في هذه القصيدة وعونا اى اعانة وهي زيادة في القوة بما يسهل الوصُول الى المطلوب من المُولِى بضم الميم وكسر اللام اى من واهب الحِجَا بكسر الحاء وفتح الجيم اى العقل أنا سَائل جملة معطوفة على انا سَاع وعونا منصُوب بسائل ومن لابتداء
الغاية والمولى مضاف الى الحجا
اسماء الانواع المجهولة ومراتبها واسوسها لا ريب ان للاعداد المعلومة اسماء ومراتب واسوساً اصولا وفروعا كما هو معلوم فى علم الحساب فكذا للاعداد المجهولة وقد اخذ فى بيانها مبتداً بالاسماء الاصلية مرتبة وهى ثلاثة فقال وبالجذرِ وبالشيئ كا ذكره بعد وهو الغالب ثم المال فاللعب لقبُوا اى اهل هذا الفن اى سموا بها مقادير لم تدر اى لم تعلم ابتداء اى فى ابتداء العمل حالة كونها تحاوَل بفتح الواو اى تطلب بحيلة بان يتصرف فيها بالجمع وغيره كما سياتى الى ان ينتهى الى احدى المسائل الست الآتية وافاد بعطفه بثم والفاء ان ما بعد كل منهما مرتب على ما قبله ثم بين معانى الثلاثة فقال فما ضرب اى فالعدد الذي ضرب فى مثله صحيحا كان او كسرا او صحيحاً وكسراً منطقا او اصم هو جذرهم وشيئهم وبالمال سمّوا ما بذا اى بضرب الشيئ في مثله هو حاصلُ وذا ای المال ضربه فی ذاك ای فى الجذر يبدو وای يظهر مكعبا ولا فالاثنان اذا ضربا فى مثلهما يسميان باعتبار الحاصل جذرا وشيْاً والاربعة الحاصلة بذلك تسمى مالا والحاصل من ضربه فى جذره وهو ثمانية يسمّى مكعبا وكعبا كما عبر به قيل والنصف اذا ضرب في مثله يسمى باعتبار الحاصل جذرا وشيْاً والربع الحاصل بذاك يسمّى مالا والحاصل من ضربه في جذره وهو ثمن یسی مكعبا وكعبا والجذر بفتح الجيم وكسرها مع اسكان المعجمة فيهما وافاد باضافته الى من ذكران ما ذكر هو معناه عندهم والا فمعناه لغة الاصل سمى به النوع الاول لانه الاصل لسائر الانواع ثم بين الاسماء الفرعية بقوله ومن زین ای المال والكعب اسما البواقى الفرعية تناول بالبناء للمفعول وفى نسخة تناولوا بالبناء للفاعل ماضيا او امراً اسند الى جمع غائب او مخاطب وعليها اقتصر الناظم في شرحه اى تؤخذ او تاخذ اهل الصناعة او انتم هذه الاسماء من اسمى المال والكعب بالتركيب الاضافى فقل فى مثالهَا مُال مال ثم مال مكعب وكعب كعب وهكذا وستغرف إن مال المال في المرتبة الرابعة وان مال الكعب فى المرتبة الخامسَة فلذلك اتى فيه بثم ثم بين ان للانواع الاصلية والفرعية اسوساً ومنازل معلومة فقال اسوس لها اى للاعداد المجهولة معلومة ومنازلُ كذلك وسَيَاتى بيانهما ثم بين ان بين الجذر والشيئ عمُوماً وخصوصا من وجه بان يتصادقا في مادة ويفرد كل منهما بمادة فقال وجذر وشيئ في محل تصادقا بإن يصد قافيه معا وبينهما فى امرين آخرين تفاصُلُ بالمهملة ای افتراق بان ينفرد كل منهما عن الآخر بمحَلّ واذا ضرب مجهول في مثله فالمضروب يثنئ وجذر واذا ضرب معلوم في مثله فهو جذر لاشيئ هذا تقرير کلامه والاكثر على انهما مترادفان وبه صرح صاحبُ الياسمينية وابن البنا وغيرهما واما الاقل فمنهم من خص الشيئ بالمجهول والجذر بالمعلوم فيكون بينهما تباين ومنهم من خص الجذر بالعلوم وعمم الشيئ فيه وفي المجهول فيكون الشيئ اعم مطلقا ومنهم من عكسَ فيكون الجذر اعم مطلقا ثم بين ان بين الكعب والمكعب خلافا في انهما مترادفان ومتباينان وان الاكثر على الاول فقال وبالكعب سوى الاكثرون من علماء الجبر مكعبا فهما مترادفان وبين كلا العرفين اى عرفى المعبر بالكعب والمعبر بالمكعب والمراد بين الكعب المكعب عندالاقلين قطعا تفاضل بالمعجمة اى تفاوت والمراد تباين فهما متباينان قال الناظم ولا يمتنع قراءتها بالمهملة اى وان کان قبيحا عرفا اذ فيه مع آخر البيت قبله ايطا وهو قبيح في الشعر فيقال للثمانية المركبة من الجذر وهو اثنان والمال وهو اربعة على العرف الاول كعب ومكعب وعلى الثانى مكعب لا كعبٌ وعليه فالكعب باعتبار الحاصل من ضرب الاثنين في الاربعة الاثنان قال الناظم وهذا احسن كما يسمّى الاربعة مجذور او الاثنان بالنسبة اليها جذر او لان الترادف خلاف الاصل ولما فرغ من بيان اسمَاء الانواع المجهولة اخذ في بيان مراتبها واسوسها فقال منازلها ويقال مراتبها كما عبر به في الترجمة امّا اصلية کاسوسها وامّا فرعية كذلك بواحد واحد تتفاضل تلك المنازل والاسوس الاصلية والفرعية كان يقال اس منزلة الجزور واحد واس منزلة الاموال اثنان واس منزلة الكعوب ثلاثة واس منزلت مال المال اربعة وهكذا واس المنزلة هو العدد الذى اشتق منه اسم المنزلة فالمنزلة الثانية اسها اثنان لاشتقاق لفظ الثانية من اثنين وكذا ما بعدها ولا يخرج عن ذلك الا الاولى لان اسها واحد ولم تشتق هى منه ثم بين المنازل الاصلية واسوسها فى الاعداد المجهولة وان كلا منهما ثلاثة فقالت فالاول بالدرج منزلة لجذر واسها واحد وما يليها اى الاولى اى يتبعها من المنازل منزلة لمال واسها اثنان فاضل على اس الاولى لواحد وثالثة من المنازل منزلة للكعب قادر اى فاعلم ذلك واسها ثلاث كما فى العد بالتشديد مصدر بمعنى العدد ای كما يقال في الاعداد المعلومة المنزلة الأولى من المنازل الاصلية منزلة الاحاد واسها واحد والثانية منزلة العشرات واسها اثنان والثالثة للمئين واسها ثلاثة واما منازل الاعداد المعلومة واسوسها الفرعيَّة فما فيه الوف كما هو مقرر في علم الحساب فهی ای منازل الاعداد المجهولة واسوسها الاصَايُل جمع اصلیة ای فهى الاصلية ثم نبه على ضباط المنازل الفرعية بقوله وما زاد على المنازل الثلاث فرع كالمنزلة الرابعة والخماسة وما بعدهما وعلى ضابط اسها بقوله اس كل مما زاد سميّه وهو العدد الذي اشتق منه اسم تلك المنزلة فاس الرابعة اربعة واس الخامسة خمسة وهكذا كما مر نظيره في الاصلية وعلى ضابط استخراج اسمها من اسمها المفروض بقوله فثنه ای الاس وثلث بان نطرحه باثنين او ثلاثة او بهما حتى يفنى حسب اى قدر ما هو اى السائل قائلُ ومالا بكل اثنين خذو خذ مكعبا بكل ثلاث ثم ماهوَ حاصل بالاخذ اضف بعضه للبعض والمال ان اجتمع مع الكعب قدمن اختيار يكن ما بدا اى ظهر بالاخذ جواب من هو سائلُ فلو قيل ما اسم الاربعة او اى نوع من الرابعة فاطرح الاربعة باثنين مرتين وقل هو مال مال ولو كان الاس المفروض خمسة فاطرحها باثنين مرة وثلاثة مرة وقل مال كعب ولو عکست صح المعنى ايضا كما يقال في مائة الف الف مائة ولوكان سته فاطرحها بثلاثة مرتين او باثنين ثلاثا وقل كعب الكعب أومال مال المال الا ان الاول اقل لفظا فهو أولى ثم نبه على ضابط استخراج اسها من اسمها للفروض بقوله وفی عکسه ای عکس اسخراج اسمها من اسها ركب اسوساً تفصلن اى مفصُولة يَجمع متعلق بركب اى بان تاخذ لكل مال اثنين وكل كعب ثلاثة وتجمع الاعداد المأخوذة تفز بالقصد أي تظفر بالمقصُود فلو قيل مال المال كم أسّه أو في أي منزلة هو فمعك مالان فنخذ لكل منها اثنين واجمع ذلك تحصل أربعة وهو الأس المطلوب فقل في الرابعة ولو قيل مال الكعب كم أسّه أو في أي منزلة هو فخذ للمال اثنين وللكعب ثلاثة وأجمعهما يكن خمسة فقل في الخامسة فالضبط بما ذكر شامل لكل الصور الشاملة لما ذكرته
تنبـيه: ما ذكر من أن المنازل الأصلية ثلاثة يقتضي أن العدد ليس منها فلا منزلة له وهو المشهور وبعضهم عده منها وجعل منزلته الأولى فيكون الجزر في الثانية والمال في الثالثة والكعب في الرابعة ومال المال فالخامسة ومال الكعب في السادسة وهكذا فتكون المنازل الأصلية أربعة
ثم شرع وبيان وجوه التصرفات في المقادير المجهولة
وهي أربعة: الجمع والطرح والضرب والقسمة
وبدأ ببيان الأولين بنوعيهما المتفق والمختلف لا سهليتهما والاحتياج إليهما في الضرب والقسمة فقال: الجمع والطرح أي هذا مبحثهما والعدد الذي يراد جمعه أو طرحه إمّا متفق النوع أو مختلفة فهي أربعة أنواع وقد أخذ في بيانها فقال: وما يتفق نوعاً من الأنواع المجهولة وقد رمت أنت أي طلبت جمعه ففیه اعملن ما أنت في العد بالتشديد أي العدد المعلوم عاملُ فلو قيل اجمع ثلاثة أموال إلى أربعة أموال فاجمعهما كجمعك ثلاثة إلى أربعة وقل الجواب سبعة أموال ولو قيل اجمع سبعة أكعب إلى عشرة أكعب فقل سبعة عشر كعباً
ولو قيل جمع عشرين مال مال الخمسة أموال مال فقل خمسة وعشرون مال مال وقل هكذا أي كما في طرح العدد المعلوم طرح في العدد المجهول المتفق نوعاً وقد تطرحه
فلو قيل اطرح ثلاثة أموال من سبعة أموال فاطرح ثلاثة من سبعة وقل الجواب أربعة أموال
ولو قيل أطرح ثمانية أموال وسبعة أكعب من خمسة عشر مال وخمسة عشر كعباً فقل سبعة أموال وثمانية أكعب وأما عند تخالف للنوع وقدر متجمعه فجمع بواو العطف قل يناولُ بضم أوله يؤخذ معنى يعرف جمعه بواو العطف فيقال في جمع ثلاثة أشياء إلى سبعة أموال ثلاثة أشياء وسبعة أموال ويلحق وبذلك
ما لو قيل اجمع عشرة مقسومة على شيء إلى خمسة أشياء مقسومة على مال فالجواب عشرة أشياء مقسومة على وخمسة أشياء مقسومة على مال وقس على ذلك وفى الطرح المختلف النوع الاِستِثْنَا بالدرج وبالقصر للوزن أو الوصل بنية الوقف اعتمد أنت عليه
فلو قيل اطرح ثلاثة أشياء من عشرة أموال فقل عشرة أموال إلا ثلاثة أشياء ويلتحق بذلك
ما لو قيل اطرح عشرة مقسومة على من عشرة أشياء مقسومة على مال فالجواب عشرة أشياء مقسومة على مال إلا عشرة مقسومة على شيء وقس على ذلك
ثم بيّن الطريق في طرح ما فيه استثناء سواء اتحد نوع المطروح والمطروح منه أم اختلف بقوله: ثم إن يكن أي الاستثناء على واحد من المطروح والمطروح منه أو فيهما أي أو عليهما هو داخلُ ففي بمعنى على وكلاهما متعلق بداخل وجملة هو داخل جز يكن وجواب أن ففي البداء أي ابتداء العمل في الطرح فيما إذا كان الاستثناء في الطرفين مستثناهما زد عليهما أي لكل منها كذا ذو اختصاص أي كذا العمل في الاستثناء بأحد الطرفين بأن نزيد مستثنى أحدهما على كل منهما فيزول استثناء كل طرف فيه استثناء بزيادة المستثنى على ذلك وحينئذ فاطرح
فلو قيل اطرح أربعة أموال إلا درهمين من خمسة أكعب إلا ثلاثة أشياء فزد كل منهما درهمين وثلاثة أشياء فيصير كأنه قال اطرح أربعة أموال وثلاثة أشياء من خمسة أكعب ودرهمين فالجواب خمسة أكعب ودرهمين إلا أربعة أموال وثلاثة أشياء
ولو قيل طرح ثلاثة أشياء من سبعة أموال إلا شيئين فزد الشيئين المستثنيين في المطروح والمطروح منه فيزول الاستثناء من المطروح منه ويصير كأنه قيل طرح خمسة أشياء من سبعة أموال فالجواب سبعة أموال إلا خمسة أشياء
ولو قيل اطرح مالين إلا شيئاً من سبعة أموال فزد المستثنى من المطروح على المطروح والمطروح منه فيصير كأنه قيل اطرح مالين من سبعة أموال وشيء والجواب خمسة أموال وشيء وهذا مثل ما يتعادل أي مثل الجملتين اللتين تتعادلان فيما إذا انتهيت في المعادلة إلى ضرب من الضروب الستة كمل سيأتي وكان في العديدين أو في أحدهما استثناء فيعمل في إزالة الاستثناء فيهما أو أحدهما كالعمل في إزالته إذا كان في المطروحين أو أحدهما كما اوضح ذلك بقوله: ففي كل باب منهما أی من الطرح والمعادلة لفظه بالنصب والإضافة إلى الضمير أي أزل لفظ الاستثناء منهما والأعمال بالدرج تمم أي وكمل الأعمال التي يفتقر إليها حساب ذلك بعد زوال ما هو زائل أي بعد الاستثناء الذي أُزيل
فلو قيل عشرة أموال إلا عشرة أشياء تعدل ثمانية عشر شيئاً إلا أربعة أموال فرد على كل من الجملتين مستثنا هما فتصير المعادلة إلى أربعة عشر ما لا تعدل ثمانية وعشرين شيئاً
ولو قيل عشرة أموال إلا شيئين تعدل ثمانية عشر شيئا فالمستثنى شيئان فتزيده على كل منهما فيصير معاك عشرة أموال تعدل عشرين شيئاً
ولو قيل عشرة أشياء إلا أربعة تعدل ثمانية أشياء فالمستثنى أربعة فزده في كل من الجملتين يصير معك عشرة أشياء تعدل أربعة وثمانية أشياء وفي هذه يحتاج إلى إزالة المشترك ويعبر عنه بالمقابلة وتبقي المعادلة بعد الإزالة في الباقي في المثال تبقى أربعة تعدل شيئين تمّت
سكت الناظم عن الاستثناء في الجمع لوضوحه ولا بأس بالتنبيه عليه فيما إذا كان الاستثناء في أحد المجموعين والمستثنى من نوع المجموع الآخر
كما لو قيل اجمع عشرة دراهم إلى مالين إلا خمسة دراهم فاجبر المستثنى منه بقدر مستثناة من المجرّد إن كان أقل منه أو مساوياً له فيزول الاستثناء واجمعه إلى الباقي إن كان ففي المثال أجبر المالين بخمسة دراهم من العشر واجمعهما إلى بقية الدراهم يكن الجواب مالين وخمسة دراهم
ولو قيل اجمع خمسة دراهم المالين إلا خمسة دراهم فالجواب مالان
ولو قيل اجمع ثلاثة دراهم إلى مالين إلا خمسة دراهم فالجواب مالان إلا درهمين
ثم ثنى ببيان الضرب والقسمة فقال: الضرب والقسمة أي هذا مبحثهما وهو بيان نوع حاصلهما وللضرب أقسام ضرب عدد في نوع من الأنواع المجهولة وضرب نوع منها في آخر وفي نفسه
وبدأ بالأول فقال: ومهما أي ومتی ضربت النوع في عدد يكن الجواب أصله يكن حذفت النون على مذهب يونس المختار لابن مالك أي يكن الجواب لذلك من النوع الذي قاله سائل فالخارج من ضرب عدد في أشياء أشياء وفي أموال أموال وکعوب كعوب وهكذا
فلو قيل اضرب خمسة في ثلاثة أشياء فالجواب خمسة عشر شيئاً وفي ثلاثة أموال فالجواب خمسة عشر مالاً
أو في ثلاثة کعوب فالجواب خمسة عشر كعباً
أو أربعة أخماس في سبعة أكعب فالجواب خمسة أكعب وثلاثة أخماس كعب
أو خمسة فی ثلٹي کعب فالجواب ثلاثة أكعب وثلث كعب
ثم ثنى يبيان ضرب النوع في نوع آخر أو في نفسه فقال: وأس كلا النوعين أي المضروب والمضروب فيه فاجمع بزيادة الفاء ونصب أس باجمع فما بدا أي ظهر بالجمع فأس جواب أي فأس حاصل الضرب هو الجواب ثم إذا اردت كمية الجواب فاضرب عدة أحد المضروبين في عدة الآخر وإلى هذا أشار بقوله ثم كم يحاول بفتح الواو
فلو قيل اضرب مالين في ستة الأشياء فاجمع أس المال وهو اثنان إلى أس الأشياء وهو واحد يحصل ثلاثة هي أس الكعوب فالجواب كعُوب ثم اضرب اثنين عدة الأموال في ستة عدة الأشياء يحصل اثني عشر فالجواب اثني عشر كعباً
ولو قيل اضرب مالين في ستة أموال فاجمع أس المضروبين المضروب والمضروب فيه يحصل أربعة هي أس مال المال فالجواب مال مال ثم اضرب مالين في ستة أموال يحصل اثني عشر مال مال
ولو قيل اضرب مالين في ستة أكعب فاعمل عمله يكن الجواب اثني عشر مال كعب
ولو قيل اضرب مالين في ستة أموال كعب فاعمل عمله يكن الجواب اثني عشر مال مال كعب وثم في كلامه للترتيب الاخباري لا للترتيب الوجودي ان يجوز تقديم الضرب على معرفة جنس الحاصل عم أشار إلى ضرب ما فيه استثناء في المضروبين أو أحديهما فقال: وقل زائد والمراد به المثبت أي وقل ضرب زائد في ناقص والمراد به المنفي بالاستثناء هو أي الحاصل بذلك ناقص وعند اتفاق للمضروبين بأن كان زائدين أو ناقصين فالحاصل من ضرب احديهما في الآخر زائد فقل هواى هذا الحكم شامل لصورتي ضرب الزائد في الزائد والناقص في الناقص وهذا كما ترى لا حاجة اليه فلو قيل اضرب ثلائة في مالين الا شياً فالحاصل من ضرب الثلاثة في المالين ستة اموال زائدة وفي الشيء ثلاثة اشياء ناقصة فاسقط الناقص من الزائد فالجواب ستة اموال الا ثلاثة اشياء
ولوقيل اضرب عشرة الاشيا في عشرة وشيء فالحاصل من ضرب العشرة في العشرة مائة وفى الشيء عشرة وهما زائدان ومن ضرب الشيء في العشرة عشرة وفى الشيء واحد ونهما ناقصان فاطرحهما من المائة والعشرة يكن الجواب مائة الا مالا
ولوفيل اضرب مالين الا سيئا في درهمين وخمسة اشياء فالحاصل من ضرب المالين في الدرهمين اربعة اموال زائدة وفي خمسة الاشيا عشرة اكعب زائدة ايضا من ضرب الشيء في الدرهمين شيئان ناقص و في خمسة الاشيا خمسة اموال ناقص ايضا فاطرح مجموع الناقصين من مجموع الزائدين فالجواب عشرة اكعب الا مالا و شيئين
ولو قيل اضرب مالين الا ثلاثة اشياء في خمسة اشياء الا مالين فالحاصل من ضرب المالين في خمسةاشياء عشرة اكعب زائدة وفي مالين اربعة اموال مال ناقصة ومن ضرب الثلاثة الاشيا في خمسة الاسياخمسة عشر مالانافضايا وفي اليزسنة العب زائدة فاطرح مجموع الناقصيت من مجموع الزائدين فابخوابنة عشر كعبا الاحتمالا واريبه اموال مال و مانع من بيان ما اورده من اقسام الضرب اختفى بيان ما اورده مالسة وهو ثلان اقتسام قسمة النفع على النوع وقمة العددعلي النوع وعكسه فقال ويخرج من فتنة نوع علىنوع عد بالتشديبرای عدد أن تمت يوما موافقا للوم عليه في السنة فالخارج منقسمة الاشياء على الاشياء والأموال على الأموال او الكعوبع الكعوب اومافوق باعلمثله عدد فلوقمتينتنائياء اوامول والعبثلان اشیاء و اموال والمخرج النات وهو عدولوعكستحرج نضف وان كان بين الجبين ادرتنى المقسوم والمقسوم عليه تفاضل اعتفاوت وكان مقسوما هو الاعلد رتبة قائد اسه ای ففاضلاس المقسوم علاس المقسوم عليه هو الاس للنوع الذي هو حاصل عن القسمة فالخارج من قسمة الالعب على الاشياء اموال وعلى الأموالاشياء لات الفضل بين استيهما اثنان في الاول واحد فالت فالخارج فالخارج من قسمة ثلائنز العب على لائن اشياء مال وعلى شيئين مال ونصف مال وعلي ونصفي مالات وعلى نصف شي ستة اموال و الخارج من قمة عدة اموال عائلانة اسياء للائتر اشياء ولديني وفي عكسه ای عکس ماذكر وهوقسمة الارن على لاعلا جعل انت کا لسؤال جوابہ بالنصب باجمل فلوقيل قسم عشرة اشياء على مالين فالجواب عشرة اشياء معتومتر على مالين وعد بالتنديداى وقتة العدد على نوع بدايمائل الخارج بهذا السؤال فالجواب في هذا السؤال ايضا وقوله بهدا متعلق بيمائل فلوقيل افشاريته على مالين والجواب اربعة معشوتر على الين ولوقيل اشتم ثمانية على اربعة اشياء اول نصف كعب فالجواب مانيت معشومة على ارستر اشیاء اوعلانضف كعب وفي العكس ای عکس ماذكروهوسه نوع علیمرد بید و اینطور نوع ماقذفهم من الانواع فلوقمت ثمانية اشیا لدین خرج اربقہ اشیاء اوعلى ستة عشر درها خرج نضف بینی و تو قسمت ثمانية اموال على هينجرح ارین اموال او على ستة عشرد ها حرج نصف مال ولوشم ثمانين العب على رهين خرج اربعة العمل وعلى ۸۱ Tit عشر دم ماحرج نصف كعب وقته بفتح القاف بمعنى قسمة متلونه أى في متلوي ماذكر من تهمة النوع على العددواقسمة النوع على علامت وقسمة العددعلى النوع تخيناى ازال المعادل بضم الميم اى وعلى المعادل قبل المعادلة ان يزيل التسعة الواقعة في المثلوين المذكورين لان الخارج من المسمة في مالايفيدنيا لانة منهما كا لسئوال فلابعرف ما يخص الواحدة بعد ازالة الفنية عادل واعمل عمل المسئلة كليات والباءمتعلقة يحيى ومنها جه اى وطرقي ازالة القسمة في المتلوين المدكون بدری ای یا بنوع تخیل حسابی فصل قواه ایتری منهاج ذلك لأعدتك اى لاجاونرتك الافاضل وفى سنة الفضائل والجملة رعاء المخاطب والقوى جمع قوة عبر بها عن معرفة المقاتها العددية التي يتوصل بها الى ازالة القسمة حيث تقويها الملكة وهي الهيئة الراسخة في التفسر هذه المسائل الجبرية لما فرغ من الع بيان الاعمال التي على الحاسب عملها بحسب السؤالحتى بيتي بالمعادلة الىسئلة المسائل الست الجبرية اخذ في بيان هذه المسائل وسمىضروبا كما عبرها بعد فقال وعاث اسم فعل وكا فنحرف خطاب اخذ ضرريا اسية قد تاستات ایجعلت اصولا ما عداها ن جزئياتها مرتبة في العرف اى فيعرف اهل الجبر للتقريب والشهيل لا في العقل كليات فىاىالفرق الستة مسائلستةفالاول عبارة المغاربة غالبا والثانية عبارة المشارقة على عدد واليبي والمال دورها اى عليها لاعلى عيها بذور الضروراستتبات منتهى الحاسب بالتصرف في السؤال المعادلة نوعها نوع آخر ونوعين آخرين منها والى عصاير دالیها کلیات والمراد بالعدد عنداهل المجر العدد المطلق عن المقييد معدود من الانواع المجهولة وعن النسبة الى نوع منها بخلاف المقید به کلاثة اشیاء اواموال اوکتوب وبخلاف المنسوب الى نوع منهاكان اعتبرت عدا بالنسبة الى مربعہ اوالی حکعبہ اوالی مربع مربعہ والی جدت لابس عندهم عدد ابلسة الاوليا اومالا اوكعبا وفي الثاني باعتباراضافته إلى ربع جزراونياوالى مکعبہ اومربع مربہ اوغيرها من الانواع ضلعاوباشيد اضافته الجذع مالا والى جذرجته مارمال ووجه انحصار المسائل في ستة انه لايران تمتع المعادلتين اثنين من الثلاثة بان يكون هذا النوع منها AC وفي الطرف الآخر يقع منها وبين الثلاثة بان يكون قع منها في أحد الطرفين والآخران في الطرف الأخر فتنحصر المسائل في السنة الان المعادلة ان كانت بين نوعين فقط وری اما عدد بعددنیا او انعدل مالا أومال يعدل عددافناه لائد اقسام سمیسائل بسيطة ومفردة وازكانت المعادلة بين الانواع الثلاثة ونى ماعد د يعدل نياومالا اوسئ بيرل مالاوعردا اومالويه سيا وعددافهن ثلاثة اقسام ایضاوتمیسائل مركبة ومنترولندا أشار بقوله فنت من الضروب بسيطة للرتب الاخباري نفت منها مقابل للبسيط ومقابله هو المركب والمعترن م احد فيبان تميز المسائل الست وترتيبها وقوانينها متد تا البسيط على المركب المقدم عليه طبعا فقال جندر واموال في المسئلة الأولى بالدرج مرالمسائل البسيطة تعادلا والأموال بالدرج في المثلة الوسط تعد بالتنديداي تعدد متعلق بقوله تعادل بضم العوفية ولوقرئ بالتحتية جازمعنىلكنني سعر لمافيه مع نظين الآن في البيت الثالث من الأبطا والاعيا الدرج علا بالتشديدايعردامنقول عادلت عادلت في إحيرة البسيطان والمرض من ذلك بيان ان وضع الاول من البسيطان جذور تغرل اموالأووضع الوسطى منها اموال تعدل عنرد اورضع الثالتنزمنها جذوب تندلعدد اوقدموا المعادلة بين الجذور والاموال لان منزلة الجنورمقدم على منزلة غيرها وقدموا المعادلة بين الأموال والعدد على المعادلزبين الجذور والعدد لشرف المال والرتب المذكورهنا وفي المركبات الآنية ليس بواجب بلهواولى مع ان بعض ام خالق في انواع المعادلة تحمل المسئلة الاولى عدد العدل اموالا ومقصود المعادلة وان تفرد عددا ونوع من الجذور والامول سا وبالفع أونوعين منها ان يعلم بها قدر المجهول في السوال واعمل بعد اعتبارمعرفة ترتيب المسائل البسيطة في التوصل إلى المطلوب في كل مسئلة منها ما انا قائلاى ذاكرلك في قولى المسلمين الاولين وهامعادلة الجذور ومعادلة العدد للاموال اقسم على المال عدله بفتح العين وكسرها ای عديل، وهو الجذور في الاول والعردف الثاني واقسم في ضرب الي وهو معادلة اليزور العرادعة بالتشاديداى عردا على مايعا ذل وهوالجنورنا ۸۲ كان وهو الجدراى فما حصل بالقسمة في ضرب غيراوسط اى في الاول والثالث والجدر و ماحصل بهانه ای في الاوسط اجب بالمال من هوسائا عن ذلك مثال الضر الاولى قول القائل مالان بعدلات ثمانية لجدار تم انجازر وكم المال فاقسم الثمانية عدة الاجتذارعلى الانين عدة الاموال يخرج مقدارالحذاريمن فقدار الماتنشر ولوقيل مال يعدل ارينة اجدارفاقمها على واحد يخرج الجذر أريقة قالمالتة عشر ايضا ولوقيل نصف مال تعدل ثلاثة اجنارفاقم ثلاثة على نصف يخرج احد ستة فالمالتة وثلاثون ومئات الاوسط ثلاثة اموال تعدل اثنى عشردها فاميمها على الثلاثة عادة الأموال يخرج المال أريبة ولوقيل مال بعدك ثمانين دام فاقتم اعلى واحد فالمال ثمانية وتوقيل نصف مال بعدد ثمانين دراهم فاقسمها على نصف يخرج المالستة عشر ومثال الثالث لمانية لجدار تعدل سنة عشر درها فاقمها على الثمانية والجنراثنان ولوقيل شی بیرل ارینہ دراهم فاقتهم باعلى واحد فالبی اریبہ ولونيللىشى بولدهين فاقسم على الثلث يخرج اجدة دراهم اذ انقر ذلك فلوقيلك مالطرح منہ العاه ثلثاه وربعه وزیدعلی بافیہ مثل نصفه وضرب المجتمع في ثمانية امثاله حصل ثلاثة امثال المالك هو فامضه شیا واطرح منهثلنية وربعه وزد على باقيه وهو نصف ساس منال صفاءوهوريع سدس حصل مرسي اضرب في ثمانية امثالہ تصل من مال تغادلہ ثلاثة امثال المال المفروض اين زماليدل ثلائن اشياء فى من الضرب الاول فاضلانت على من يخجالت اریبه وعشرون وهو المال المطلوب فلوقيل مال زيد عليه ثلناه وطرح من المجتمع اربعة أخماسہ وزیر علی باقیاء رضفاء وضرب المجتمع في ربہ حصلتة ولا نوزدهما لم هوفا فضہ نیا وردعلیہ الٹیہ واطرح منامي مع اربعة اخماسہ وزیدعلى باقيه وهوٹل مثل تصمہ واضرب المجتمع وهو نصفينى فريبه وهومن جمل کم نصف ثمن مال بیدلستة وثلاين كم هوى من الضب الاوسط فاقتتم سنة وثلاثين على نصف من يخرج مقدار المالخمسمائة وستة وسببون فالى اربية وعشرون وهو المال المطلوب ولونيل الطرح من ثلثاء رتمند و طرح منافير خمسة دراه تنی کم ھونا فرض شنا واطرح تاثیه ومن يفضلن ولنا منہ بعدلخمس دراهم فى من الضرب الثالث فاقسم السنة على ثمن ولی من يخرج اربعة وعشرون وهو المال المطلوب ولما فرغ باغ من بيان ترتيب الضروب البسيطة اخذ في بيان تزنيت المركبة فقال وحدي تفتح العين والحياى لفظ ضبط النيتي مقرن ای تربتت الضروب المعتزنة - المسماة بالمركبة كمام فالعين رمز العدد وابجي للجزر والميم المال من ضرب رابعه افراد عاد بالتشديراى عدد يقابل الى العدد المنفد الجاد والمال ويضرب خامس فراد جن و سارس تفرد مال باتجر بالاضافة واقتران الاخيرين بعادل بالبناء للفاعل اوللمفعولى بعادل المقترن الجزر في الخامس والمال في الساوس او تعادلهوبالجذرف الخامس أوبالمال ف السادس لكن لزم على الاول في كلامه الابطاوهوبيح وبابكلة فالضروب المركبة ثلاثة كام والغرض من ذكرها بيان ان وضع الأول منهاعدديعدلجزورا واموا لا ووضع الثاني منها جذوريندلعردا واموالاوضع الثالث منها مال يعدل عددا وجذور وتوجيه ترتيبها المذكور يؤخذماعرف توجیہ زينب البسيطة واعلم انه يجب ان يكون المال المعروضة الحركية المعروضة اقل اقل من العدد في الضرب الرابع واكثر منه في السادس ويجوزمساواتها، وعروبا في الخامس والريبات تكون الاموال في عمل الطرق التي تذكر المكيات هنا الاولحل فلوانتهت المعادلة الى اكثر ممال وإلى مادونه في مركبة من الثلاث إحتيج الزيادة عمليات في الفصل الات بخلاف المسائل البسيطة فان طرقها عامة في ذلك كله كما م تمثيله ثم لاخذ في بيان طريق العمل الموصل ابتداء الى معرفة كمية الجديرة كل من المركبات فعال و فیکا با ای المركبات نصف الجذور فرتعا بزيادة الفاء ونضيب نضف برنج وسمى نصف الجذورا لتنضيف ومرتبہ الربيع ورد في سوى الثاني من المركبات وهوالرابع والسادس من الضروب الذي هو حاصل اینحاصل البيع على العد بالتنديداى العدد واحتقايعى وحصل جد مادموكائن الحاصل من الربيع والعدد فيشترك الضرب الرابع والسادس في اربعة اعمال التضيف وتربيعاء وجمع الربيع مع العددوتحصيل جزراير المجموع وهذاهو الحامل له على جميع السادس مع الرابع وناجرالناس عن السادس ونصف الجذور المعروضة وهو التنصيف ا طلحہ منہ ایمن الجزر المحفوظ ففاضلای فالفاضل no بعد طرح النصف هواجن المطلوب في المركبة الاول وهو الضرب الرابع وعطف على اطرحه قولہ وزده اینست الجذر بسادس اى في الضرب السادس علیه ای علیجان مجموع الربيع والعدد من المال مانيوعائلاى مرتفع بالزيادة امتلة الضرب الرابع لوقيل الجمع العشرة لجتاره فكان خمسة وسبعين درها كم هو قفلفعلة خمسة وسبعون تعدل مالاوعشرة الجدار والتنصيف خمسة فاضرب فمثله يصل الربيع خمسة وعشرون أجمعہ الی العدد يحصل مائة وجنيها عشرة اطرح من التنصيف بيضلمة وهومقدارجني المال والمالخمسة وعشرون درها وعشرة اجدار خمشون ولو قيل مالضرب في مثله وجمع الحاصل الى عشرة امثال المضروب فكان سبعة عشر ررها وربع درهم فافرفر المالتي فعشرة امثالعشرة اشياء واضرب السيوفمثله يحصل مال اجمعه العشرة الأشياء فينتهى ذلك الى مال وعشرة لجداره بعد سبعة عشر وريبافالتنصيف خمسة وتربيع خمس وعشرون ومع المدد اثنان واربعون وربع وحذره تنة ونضف اسقط منه المضيف يفضل السيئ درهم ونصف وهو المال المعروض وحاصلضرب في مثله در همان وربع وعشق امثال خمسة عشر وهی وهي مع حاصل ضربه ممثله سبعة عشر وربع ولوقيل مال صرب في مثله وجمع الحاصل العشرة امثال المال المغرب فكانت دراهم ويسعدهم فاوضنيا واعمل ما في السؤال تنته العال وعشة الجنان تعدل معة وتشعاف النقيف خمسة وحاصل جمع مربعه مع العدد اثنان وثلاثون وشع وجذره خمسه وللنان فالباقي من بعدطرح التنصيف للثانفالی المطلوب لنادهم وهوالمال المفروض وعشرة امثالنتروبات والمال الذىهوميع الشئ اربن انشاع وامثلة الضرب السادس ولوقيل الزبير على خمسته لجداره ستت دراهـم محصل المال كم هوفالمفروض مالفينتهى الجمال يعدل خمه اجنار وستة دراهم والتنصيف اثنان ونضف ونزبیعہ سنة وربع وهى مع العدد اثناعشر وربع وجدت ثلاثة ونضف زدعليه التنضيف يحصل الجنة فالمال سنة ولائون وخمته الجدران ثلاثون ونوفيل العرب نصف جذري في عشرة دراهم وزبي على الحاصل رهات وثلاثة ارباع درهم فكان مثل المال كهوف المفوضرمال فاضرب بضف الجذري عشرة يحصل خمسة اشياء ردعليها الدهين وثلاثة الارباع وعادل المال بالجملة فابيع المضف سنة وربع وضع العدد تشعة وجذره ثلاثة رزعلي التنظيف 47 تحصل الجذرخمنة ونضف فالمال المطلوب للائون درها وربع درهم ولو قيل ما لضرب جنت فنسنت ولائين وقسم الحاصل على ثمانية وزيد على خارج المتمة خمسة دراهم ونصف درهم حصل مثل المال كم هو فالمفروض مال جده شئ فاضرب في السنة والثلاين تحصل سنة ويلانوت شیا اقسم باعلى ثمانية يخرج اربعة اشيا ونصف نیزد عليه الدراهم وعادل بالمجموع المال فالتنضيف اثنات وربع ومعه خمسة ونضف من وقع الدراهم عشر ونصف ورضت ثمن وجذع ثلاثة وربع زدعليه التنضيف يحصل الي خمسة ونضت والمال المفروض تلاوت ررها وربع درهم وهو المطلوب ثم اخذنى بيات عمل الضرب الخامس فقال وي الخامس طرح عام بالتشديد ای عدد من مربع اي مربع المتضيف وجد الذىستى على القصد دائل بنك الادغام للوزن اى وجـذر الباقي بعدالطرح يرد على العقد العمل الاتي فالواى اجد المحنه من التنضيف وفا جمع ما اى الجذر والتنصيف من الجد اصله يكن حذفت الموت على ذهب یونان جدة المحالين الى كل من حالى الجمع والطرح ماهوحاصل فبہ عیب الايطا والمعنى بين الحاصل ف كل منهما بن هو الجن المعروض ومربعبد المال فالجواب تحصل كل من المحالين وان اختلف الجواب فن الحقيقة للمسئلۃ جوابات میدان مختلفان بحسب الفصد بجلتك الجذرجواب اطرح مع ما عطف عليه من الجل وان كانت الأولى من جزئية ريجون ان تكون معرضتهامات لوفيل هال وستة عن بعيرل عشق اجنا مربع المنضيف خمسة وعشرون وهو الزمن العدد فاطرح منه العددين الباقي نسعة وجد ثلاثة فان طرحتها من التنصيف بقالان وهو الجد فيكون المال حسب اربعة وعش والاجدادعشرين فأذا ردعلى الستة عشركات المجتمع عشرين ايضارات جمعت الثلاثة الى التنضيف كان المجتمع ثمانيتوهوالجد ايضا فيكون المال کسیه اربعة وستين وعشرة الاجداد نما بنين فاذ اردت استنتعش على الاربعة والستين كات المجتمع ما بين ايضار لوقيل مال رائنا مشروبلانتاربارع تعد لعشرة جناب فاذا طرح العدد من التربيع بقى اثناعشر وربع وحده ثلائة وبضت فاذا طرحته من التنصيف كان لكة ولحال ونصفا والمال اثنين وربعا وارجعت الثلاثة والنصف إلى التنصيف كان الجنرنما بنين وبضفا والمال انين وسبعين وريبا ولوقيلمان واربة بعد ۸۷ سنة الجدار وثلى جدر التنصيف ثلاثة وثلث والنبيع احدعش وسع فاذا طرح من العدديقى سبعةوشع - وجذرها اثنان وثلثان فإذا طرحت من التنضيف كان الجنين والمال واربد انشاع وان جمعتہ البء كان الجدية والمال سنة ونلاين مبين ان الضرب الخامسر قد يكون محالافقال وحيث يفوق المد بالتنديداي الورد فيه اى في الخامس مربع ای مربع التنضيف فذاك الى السؤال محال كما لوفيل عشرة لجنار يعرلمالين وثلالين درها فنربيع التنصيف خمسة وعشرون والعدد اگر منہ فالمسئلۃ مستقبلة فعلم ان للعدد في الخامس ثلاث حالات لامندراما ان يري على مربع النصيت او ينقص عنه اوستا وان الاول محال کا تفردون الاخيرين ونقدم بيان اولهما رقدين ابنهما بتولہ وتراه أي العدد بماثل ای ببساوى مربع التنصيف قنصف عدة الجذور هوابر ایجاندالمال وهو جذره ايساويحذر العدد فالمال مسأوللعددمثاله لوقبل عشرة الحداريعدل مالاوة وعشرين دهاكم الجزر وكم المال تمنع التنضيف خمسة وعشرون بما ثل العددفا لتضيف هو الجدد المطلوب والتربيع والربيع هو المال اذا تقررذلك فعلى قدر المال ماهوته ای من جذر العدد حاصل اي والعلميقار المال في المركبات الثلاث حاصل من على ماهوناشئ عنه وهو الجزرياب بربع فيحصل المال كما نفرو في كلامه عيب الأبطاء ايضا فيما يتعلق بالضروب السنة المشتملة على اكش من مالاواقل مندومانكربعاء وما م محله حبب المال في الضرب واحداى حيث كان المال في الضروب المركبة واحدا فان لم يكن اى المال فيها اوفی البسيطة واحد بل فنها کسمال كشف وثلث وعامل ای اوزائد علیہ کا دوٹلٹ اومالين فقيه طريقان احديهماوهو عام في الحروب البسيطة والمركبة ماذكره بقول فلامال کل کسر مال ای فکمل کس مال ليصير ما لا يجبره المال کامل ورد بحطه ای ورد أنت زائد على مال بحطه الىمال واحد بطريق البحيربان نشستم واحدا على كسر المال اوعلىالاكثر من المال وتضرب خارج القسمة فيما فرض في الصورتين رسميذ لائح تکمیل ورداوسیمی جمہوم جبراوحطا وفي كلامه اشارة الى الاصطلاحين قالت الناظم وبا بجبروجط للاستعانة والمعادل وما قارن وهما العدد والجزر سواد کا نامتتزنين ۸۸ معادلين للمال او احد وابيا دله والآخريقارنه اصنع فيه اي من كل منهما بعد بجر والحط في المال ما قد منعته في الما لعن الخير والحط بتلك المنسية في المال بإن نضرب خارج قسمة الواحد علىماكان معك من قدر المال الناقص والزائد في العدد وفيعة الجذور ناكا نايحصل ونوماصارت الیہ المسئلة واعمل فيه ما انت عامل ای فعادل واعمل في العمل السابق قبل الفصل تخرج الجند المطلوب مثاله من الضرب الرابع لوقيل سنة دراهم تعدل ربع مال وحبذرين ونصف جنزرتم المال وكم المفروضات الثلاثة تصير المسئلة الى اربعة وعشرين در هانغدل الا وعشرة اجبار فاعمل عمله السابق قبل الفصول يخرج الجذرائنان والمال اربع ولوقيل ستون در همانغذل اریته اموال و ثمانينة اجداركم المال وكم الجذب فاقسم واحدا على اربعة يخرج ربع اصبر في كل مفروض ترجع المعادلة الخمسة عشرد وانعدل الاودين واعمل على برج الجدى ثلاثة والمال تسعة ومثاله من الضرب الخامس لو قيل اریته اجدار تعدل خمسىمال وعشرة دراهم كم المال ومجزت فاقتم واحد على الخمسين واضرب الخارج الخارج وهوائنان ويصف في كل مفروض ترجع الى عشرة اشياء تعدل مالاخمسة وعشرين درها فاعمل عمله بجرج لجذ خمسة والمالخمنة وعشرين ولوقيل عشرون شياً تعدل مالين وخمسين درها فاقسم واحد على اثنين واضرب النصف الخارج في كل مفروض نضير عشرة اشياء تعدل ملا وخمسة وعشرين درهما فالعمل والجواب كما في التي قبلها ومثاله من الضرب السادس لوفيل اربعة اتساع مال تعد لجذب وثلث جذرونما نين دراهم كم المال وكم جذب فاقسم واحد على ريفية انشاع واضب خارج وهو اثنان وربع في كل مفروض بصيرالى مال يعدل ثلاثة اشياء وثمانية عشر درها فاعمل عليخجسته والمالتة وثلاثين ولوقيل خمسة اموال تعدل سعر شياوتسعين من العددكم المال و جذب فاقسم واحد على خمسة واضرب الخمس الخارج في كل مفروض يرجع المال بعدل ثلاثة اشياء وثمانية عشر والعمل والجواب كما في التي قبلها الطريق النار وهو خاص بالضروب المركبة ماذکر نقولہ واضرب لدى التركيب اى عند ترکیب الضروب المشتملة على ما مرقد الذي يرى مفعول اضرب من المال بيان له اولانى بریاى واضربا لمال ۸۹ المفروض يعد بالتشديداىعدد والانسب لماياتي او أضرب العدد في المال لندرى الوسائل اى لنقل الطريق الموصلة إلى المطلوب وقدركعد بالتشديداى كرد خارجا اى قدر الخارج بالضرب كانت العدد والينابالغفر للوزن اعتراى واعتد بعد تقديرك الخارج بالعرب كانه العددالبناعلمام في الوصول الى الجزر ابتدا فابق من المجترالمنهالی ہندا العمل بعداسقاط التضيف منهافت على اضرب فياء العددمن قدر المال فماكان هوليد المطلوب والى ذلك اساريقوله وفي الآخرىكب الخاء اى آخر العمل من الضرب والتنضيف اقسم مالحذر لام زائت اومعنهن البيانية ومعلقة بقوله يقابل العريمي اقسم الجذر اومابتمن علما اى على قدر المال الذي سرت اى الذكضت المد بالتشديراى العدد فياء مثاله من الضرب الرابع لوقيل ثمانون درهما يعدل مالين ويضف مال وعشرة اشيا ناضرب العدد في عدة الأموال وهوائنات ونصف يحصل مائتان فافضه العدد واجمعه إلى الربيع جمل مائتان وخمسة وعشرون وجذره خمسة عشر والباقي بعد طرح التنضيف عشر وهوثلث الجزر المتوالي بالعمل افتہ علعة الأموال وبى اثنان ونصف يخرج الجدالمطلوب اربعة ارية والمالتنه عشر ولوقيل لما نية تعدل ربع مال وجدرا نا ضرب ثمانية في ربع حصلا نناكاتها العدد فاعملها في العمل التي قبلها يخرج الخدر واحد اسمه على قدر المالي وهوربع يخرج لجذر المطلوب اربعة كما في التي قبلها ومثالين الضرابخامس لوقيل خمنة عشرنيا تعدل مالين وشعيال وعشرة دراهم كم المال ومجازره فاضيعة في اثنين وتسعين يحصل اناز وعون ونشعان كان العدد المفروض فاعمل عمل الضرب الخامس فالمصيف بقة ونضف وتربعتة وخمسون وربع الفاضل منه بعد طرح العدد اربته ولانن وربع تشع وجذر خمسة ونصف وثلث فان جمعان للتنصيف كان نظير الجزر ثلاثة عشرونلها اقسم على عدة الأموال ربی اثنان وشعان يخرج الجدن المطلوب ستتوالمالتي وللائون وان طرحته من كان نظير الجذر واحدا وثلثين اقسم على عدة الاموال يخرج الجذر المطلوب ثلاثة ارباع والمال نصف ونصف من ولو قبل ثلائه اجدار تعدل اربعة انشاع مال ودعين ناصرية في الدرعين حصل ثمانية أشاع كانها العرزفكل العمل تخرج جذرالباقي من التربيع واحد وسندات جمعته للتنصيف حصلائنا وللتان اقسم على الارض الانسة ۰۹۰ يخرج الجذر المطلوبة والمالية وثلاثون واذ اطرحته منہ بنی ثلث اقسم على ريبة الانتساع يخرج الجنامطلوب ثلاثة ارباع والمال رصف ونصف لمن ومنا له من الضرب السادس لوفیل خمسه اموال تعدل عشرين شبا وخمسه وعشرين درها الحزب العدد في خمسة واقتم المائة والخمسة والعين الحاصلة الجند مقام العدد واعمل عمل الضرب السادس يخرج الجزر المنوى لي خمسة وعشرون اقسمت على عدة الاموال خرج الجذرخمنوالمالخمنوعون ولوقيل يصف مال بعد الجذرين ورهين ونصف درهم فاضرب العدد في النصف واهتم الحاصل الضرب مقام العدد واعمل عملہ بنتى الى اثنين ونصف افتمہ على النصف يخرج الجذر المطلوب وبعدت الى بعدمام من الجمع والطرح والضرب والفتنة وازالة الاستئناف الملح والمعادلة والطرق الموصلة إلى معرفة الجزر في الموالية تناول انت ايخذوكيل للمسئلة مايليقها الات تخرج الحضرين الضروب الستة حتى تاتى عليك السمائل من سائلها ومعلوم أنه لابدان تكون المسئلة مكنة والا فلا تخيل والجواب عنها كما يقال مال قسم الشام على رسہ وزيد على الحاصل ضفر مبلغ عشرة فمنة جبلة لان كل عرد يفرض کے يعرض فالخارج من قسمة ثلثیہ علی سد ساء اربعة لان تلقی كل شئ اربعة امثاله لأسداسه وازازيد على الاربعة مثل نضفهافيستحيل أن يبلغ المجتمع عشرة فالحادق الفطن يفطن لاستحالة السؤال فيجيب السائلها ولاعب نفسه في الجواب وغيره قد يظن صحته منتعب نفسه بلافائدة در نمایطن الممكنة مستحيلة كما زعم بعضهم ان قول القائل مالضرب في نفسه فبلغ ستر متخيل وهو خطأبل هو ممكن وجواب هو جذرشه لان تفرض شیاوتضبر فینفسه جمل مالفعادل به السنة فالمالتة وجذع المطلوب وقد ذكرالناظم رحمه الله في شرحه هناست سائل يرجع كل منها الحضرب من الضروب السنة السابعة فمن ارادتها فعلیه به ولابد أى عين في معرفة علم الجبرين القان اي احكام نخو وسيلتي صناعة الهوائ مونته ولمعته ومعتي وفي صناعة الغبار گمرسندتر ونزهتر والا ایوان لم تتقن ذلك فلا تطمع بانت داخل في سلاك علاءالجير وهذا الذي أوردته في هذه القصيدة في مقنع بفتح الميم والنون واسكان الفات اي هنا عن لمن يريد هذا العلم وهو مصدرى ويكون كما قال الناظم ضمنوکسیون على ان اسم فاعل من افتع ويكون نعتا لموصوف محذوف منه y ۹۱ احد اسم النظم والله لا لعين حدرات بمعنى انه يتواصل ای متصل بعضه ببعض وتقدم في شرح الخطية بيات ذلك مع ماياني من الصلاة عل النبي صلى الله عليه وسلم والآل والصحب وتتلوحمد الله صلاة مع سلام نستندم على نبينا الريتاى المرضى مجد الهادی ایالدال على الخير الكره اي الشريف الشمائل فاعل الكريم او الكريم سمائله ای اخلاقه الحسنة تعم الصلاة مع السلام على الاولى بمعنى الذين هم الله ثم صحبہ وازواجه الغالى الاخيار الكرام الافاضل وابياتها أو الفقية شع وخمسون بيتابعدابيات الخطية والختم منها وېرونه وهوالمشتمل علىالمقصود نماینتر واريون النشات ای نظمت بالاقصى الدرج أي في السجن الأقضى وشهر ای وفي شهر لیمزای ابرکت وهو ربیع الاول المشاب اليه باليمن لولادة وبينت خير الانام فيه نیای العصيبة تتطاول ايتغلب وتفوق عنهام مؤلفات الجبر لكونها مع ما استملت عليه مننناشرالمماست والمقاصد السنيات النشئت في بقعة وشهر شریفات والشهر المذكور ربع الاول من العام الذي ضبط عده حساب الحمل الكبير بدالرضا داى بعام اربع ونمان مائره مائة اذالمال في الحساب المذكورارين والضادينمانمائة فالثنا بالقصر للوزن على هذه القضية متكامل بما اشتملت عليه من الفوائد لحمة ومن إنشائها بالمكان والشهر المذكورين تم الشرح المذكور عيد الام رعونه وحسن توفیقہ وصلی اللہ علی سیدنامحار علی آلہ و صحبہ وسلم كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون رضى الله تعالى عن اصحاب رسول الله اجمعان ووافق الفراغ من رقمها بقلم کا بنها الفقيرطہ بن يوسف عفراس له ولوالدي وللمسلمين في ليلة الخميس المباركة الموافقة المانية خلت من رستعبان المكرم من سهورسماء الف وثلاثمائة وسه من الاجرة الشريفة النوبي علاجها افضل الصلاة واتم السلام والى الياء والالواني ٩٢ من مقال والاعلان