فراقك فيه حسرتي وتنغصي

فراقك فيه حسرتي وتنغصي

​فراقك فيه حسرتي وتنغصي​ المؤلف الخُبز أَرزي


فراقك فيه حسرتي وتنغّصي
ولو عُدتَ عادت لذتي وسروري
بحقِّ الإشارات التي كُنَّ بيننا
أتذكرها أم أنتَ غير ذَكُور
فمن عينك النجلاء كانت بليتي
فويلاه من غنجٍ بها وفتورِ
تفرَّقتِ اللذّات عنّي لفقدكم
تفرُّقَ أجنادٍ لفقد أمير