فكيفَ لنا بالشرْبِ إنْ لمْ تكُنْ لنا

فكيفَ لنا بالشرْبِ إنْ لمْ تكُنْ لنا

​فكيفَ لنا بالشرْبِ إنْ لمْ تكُنْ لنا​ المؤلف ابن مقبل


فكيفَ لنا بالشرْبِ إنْ لمْ تكُنْ لنا
دراهمُ عندَ الحانَوِيِّ ولا نَقْدُ؟
أَنَدَّانُ أم نَعْتَانُ أم يَنْبَرِي لنَا
أَغَرُّ كَنَصْلِ السَّيْفِ أَبْرَزَهُ الغِمْدُ؟