قالب:نهاية قصيدة
قالب {{بداية قصيدة}} مستغنى عنه. استعمل {{أبيات}} بدلا منه. |
كيفية الاستعمال
عدل{{بداية قصيدة}} {{بيت|نص الصدر|نص العجز}} {{بيت|نص الصدر|نص العجز}} ... {{نهاية قصيدة}}
أو
{{بداية قصيدة |عنوان= عنوان القصيدة |شاعر= اسم الشاعر |بحر = اسم البحر (مثال: البحر المنسرح أو مشطور المديد...) |عرض = عرض القصيدة (بالجزء من المائة من عرض الصفحة) }} {{بيت|نص الصدر|نص العجز}} {{بيت|نص الصدر|نص العجز}} ... {{نهاية قصيدة}}
كما يمكن وضع شطر بين الأبيات هكذا:
{{شطر|نص الشطر}}
أمثلة استعمال
عدل{{بداية قصيدة}} {{بيت|على قدر أهل العزم تأتي العزائم|وتأتـي على قـدر الكـرام المكارم}} {{بيت|وتعظم في عين الصغير صغـارها|وتصغر في عيـن العظيـم العظائم}} {{بيت|يكلف سيف الدولة الجيش همّه|وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم}} {{نهاية قصيدة}}
| ||
على قدر أهل العزم تأتي العزائم | وتأتـي على قـدر الكـرام المكارم | |
وتعظم في عين الصغير صغـارها | وتصغر في عيـن العظيـم العظائم | |
يكلف سيف الدولة الجيش همّه | وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم |
ويمكن كتابتها بالعنوان و\أو باسم الشاعر و\أو بالبحر و\أو بتعديل عرض القصيدة باستعمال الطريقة الثانية:
{{بداية قصيدة |عنوان = مدح سيف الدولة |شاعر = [[أبو الطيب المتنبي]] |بحر = البحر الطويل }} {{بيت|على قدر أهل العزم تأتي العزائم|وتأتـي على قـدر الكـرام المكارم}} {{بيت|وتعظم في عين الصغير صغـارها|وتصغر في عيـن العظيـم العظائم}} {{بيت|يكلف سيف الدولة الجيش همّه|وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم}} {{نهاية قصيدة}}
مدح سيف الدولة (أبو الطيب المتنبي) | ||
[من البحر الطويل] | ||
على قدر أهل العزم تأتي العزائم | وتأتـي على قـدر الكـرام المكارم | |
وتعظم في عين الصغير صغـارها | وتصغر في عيـن العظيـم العظائم | |
يكلف سيف الدولة الجيش همّه | وقد عجزت عنه الجيوش الخضارم |
ويمكن كتابة شطر بين الأبيات باستعمال قالب {{شطر}} (وقد استعملت هنا عرض = 40، أي 40% من عرض الصفحة):
{{بداية قصيدة |شاعر = [[أبو الطيب المتنبي]] |عرض=40 }} {{بيت|إن النـفـوس عــدد الآجــال|سقيا لدشت الأرزن الطوال}} {{بيت|بين المروج الفيـح والأغيـال|مــجــاور الخـنـزيـر للرئـبـال}} {{بيت|داني الخنانيص من الأشبال|مشترف الدب على الغزال}} {{شطر|مجتمع الأضداد والأشكال}} {{بيت|كأن فنّاخـسـر ذا الأفـضـال|جـاف علـيـها غور الكـمـال}} {{شطر|فجـاءها بالفـيـل والفـيّـال}} {{نهاية قصيدة}}
(أبو الطيب المتنبي)
| ||
إن النـفـوس عــدد الآجــال | سقيا لدشت الأرزن الطوال | |
بين المروج الفيـح والأغيـال | مــجــاور الخـنـزيـر للرئـبـال | |
داني الخنانيص من الأشبال | مشترف الدب على الغزال | |
مجتمع الأضداد والأشكال | ||
كأن فنّاخـسـر ذا الأفـضـال | جـاف علـيـها غور الكـمـال | |
فجـاءها بالفـيـل والفـيّـال |