قالوا صحوت فقلت تأبى لوعة
قالوا صحوتَ فقلتُ تأبى لوعة ٌ
قالوا صحوتَ فقلتُ تأبى لوعةٌ
في القلبِ يلذعُ جمرها بلْ يحرقُ
قَلِقَتْ مَدَامِعُهُ فَبُحْنَ بِسِّرِهِ
مَنْ ذَا يُقَارِنُهُ الهَوَى لاَ يَقْلَقُ
قَلْبِي المَلُومُ عَنِ الهَوَى بَلْ مُقْلَتِي
بَلْ ذَا وَذَاكَ كِلاَهُمَا لِي مُوبِقُ
قلْ ما بدا لكَ عاذلاً ومناصحاً
قدرُ الهوى فأسيره لا يطلقُ