قلبي رهين بين أضلاعي
قلبي رهينٌ بينَ أضلاعي
قلبي رهينٌ بينَ أضلاعي
من بينِ إيناسٍ وإطماعِ
من حيثُ ما يدعوهُ داعي الهوى
أجابهُ: لبَّيْكَ من داعي
مَن لسَقيمٍ ما لهُ عائدٌ
وميِّتٍ ليس له ناعي
لمِّا رأَتْ عاذِلتي ما رأَتْ
وكانَ لي من سمعها واعي
”قالت،ولم تقصِدْ لِقيلِ الخنى:
مهلاً، لقد أبلغتَ أسماعي »