كنت أدعوك في مداواة حالي
كُنْتُ أدْعُوكَ فِي مُداواة ِ حالِي
كُنْتُ أدْعُوكَ فِي مُداواةِ حالِي
بنداكَ الفياضِ منْ كُلِّ سُقْمِ
وقَدِ اعْتَلَّ بَعْدُ جِسْمِي فَما عِنْـ
ـدَ أيادِيكَ منْ مُداواةِ جسْمِي
وإذا كنتَ لي على الدهرِ عوناً
فمحالٌ أنْ يُمْكِنُ الدهرَ ظُلْمِي