كنت مشتاقا وما يحجزني

كُنتُ مُشتاقاً وَما يَحجُزُني

​كُنتُ مُشتاقاً وَما يَحجُزُني​ المؤلف علي بن الجهم


كُنتُ مُشتاقاً وَما يَحجُزُني
عَنكِ إِلّا حاجِزٌ يَمنَعُني
شاخِصٌ في الصَدرِ غَضبانُ عَلى
قَبَبِ البَطنِ وَطَيِّ العُكَنِ
يَملَأُ الكَفَّ وَلا يَفضُلُها
وَإِذا أَثنَيتَهُ لا يَنثَني