لا بد في العور من تيه ومن صلف
لا بُدَّ في العورِ مِنْ تِيهٍ وَمِنْ صَلَفٍ
لا بُدَّ في العورِ مِنْ تِيهٍ وَمِنْ صَلَفٍ
لأَنَّهُمْ يَبْصِرونَ النَّاسَ أَنْصافا
وَكُلُّ أَحْوَلَ يُلْفَى ذا مُكارَمَةٍ
لأَنَّهُمْ يَنْظُرونَ النَّاسَ أَضْعافا
وَالعُمْيُ أَولى بِحالِ العُورِ لوْ عَرَفُوا
على القِياسِ وَلَكِنْ خافَ مَنْ خافا