لعمرك! ما بي نجعة فأرومها
لعمرُك! ما بي نُجعةٌ فأرُومَها
لعمرُك! ما بي نُجعةٌ، فأرُومَها،
وإني على طولِ الزمان لمجدِبُ
حملتُ على الأولى الحَمامَ فلم أقُلْ
يُغنّي ولكن قلتُ يَبكي ويندُبُ
وذلك أنّ الحادثاتِ كثيرةٌ،
وغالبُهنّ الفظُّ لا المتحدِّبُ
وكلُّ أديب، أي سيُدعى إلى الرّدى،
من الأدْبِ، لا أنّ الفتى متأدِّبُ