لما أتتك وقد كانت منازعة
لَمَّا أتَتْكَ وَقَدْ كَانَتْ مُنَازَعَة ً
لَمَّا أتَتْكَ وَقَدْ كَانَتْ مُنَازَعَةً
وافى الرضا بينَ أيديها بأقبادِ
لها أحاديثُ ممنْ ذكراكَ تشغلها
عَن الرُّتُوعِ وَتَنْهَاهَا عَنِ الزَّادِ
أمَامَهَا مِنْكَ نُوْرٌ تَسْتَضِيءُ بِهِ
وَمِنْ رَجَائِكَ في أعْقَابِهَا حَاْدِي