لما رأونا في خميس يلتهب

لمّا رأَونا في خميسٍ يلتهِبْ

​لمّا رأَونا في خميسٍ يلتهِبْ​ المؤلف ابن المعتز


لمّا رأَونا في خميسٍ يلتهِبْ
في شارقٍ يضحكُ من غير عجبْ
كأنه صبّ على الأرضِ ذهب
و قد بدتْ أسيافنا من القرب
حتّى تكونَ لمَناياهم سبَب
نَرْفُلُ في الحرير والأرضُ تُحبّ
وحنّ شِريانٌ، ونبعٌ، وصَخَب،
تترسوا من القتالِ بالهرب