لما رأيت الناس هرتْ كلابهم
لما رأيت الناس هرتْ كلابهم
لما رأيت الناس هرتْ كلابهم،
ضرَبْتُ بسَيفي ساقَ أفعَى فخَرّتِ
فقلتُ لأصباه صغّار ونسوة،
بشهباء، من ليل الثلاثين قرّتِ
عليكمْ من الشّيطن كلّض ورية،
إذا النارُ مَسّت جانِبَيها ارْمَعَلَّتِ
ولا ينزل المرء الكريمُ عيالهُ
وأضْيافَهُ، ما ساق مالاً، بضَرّتِ