لما نسبت فكنت ابنا لغير أب
لما نسبت فكنت ابنا لغير أب
لمّا نُسِبْتَ فكُنْتَ ابْناً لِغَيرِ أبٍ
ثمّ اخْتُبِرْتَ فَلَمْ تَرْجعْ إلى أدَبِ
سُمّيتَ بالذّهَبيّ اليَوْمَ تَسْمِيَةً
مُشتَقّةً من ذهابِ العقلِ لا الذّهَبِ
مُلَقَّبٌ بكَ مَا لُقّبْتَ وَيْكَ بهِ
يا أيّها اللّقَبُ المُلقَى على اللّقَبِ