لمن الخيل كل أرض تجوب
لمن الخيلُ كلَّ أرضٍ تجوب
لمن الخيلُ كلَّ أرضٍ تجوب
صحبتها في كل شعبٍ شعوبُ
والجواري التي يضيق بها، البحرُ،
على أنه فسيح رحيبُ
غير سيف الإِسلامِ خير فتىً عـ
ـزَّ به دينُنا وذلَّ الصَّليبُ
ملك منه في الخطاب إِذا شا
ءَ خطيبٌ وفي النزالِ خطوبُ