لم أرض عن نفسي مخافة سخطها
لَمْ أرْضَ عَنْ نَفْسْي مخافَة َ سخطِهَا
لَمْ أرْضَ عَنْ نَفْسْي مخافَةَ سخطِهَا
ورِضَى الفَتَى عن نفسِهِ إِغْضَابُهَا
لَوْ أَنَّنِي عنها رضيتُ لَقَصَّرَتْ
عَمَّا تَزِيدُ بِمثلِهَا آدابُهَا
وببيتِنَا آثارُ ذَاكَ وأكثَرَتْ
عَذْلي عليهِ وَطَالَ فيهِ عتَابُهَا