لو كان ذا الآكل أزوادنا

لو كان ذا الآكل أزوادنا

​لو كان ذا الآكل أزوادنا​ المؤلف المتنبي


لَوْ كانَ ذا الآكِلُ أزْوَادَنَا
ضَيْفاً لأوْسَعْنَاهُ إحْسَانَا
لَكِنّنَا في العَينِ أضْيَافُهُ
يُوسِعُنَا زُوراً وَبُهْتَانَا
فَلَيْتَهُ خَلّى لَنَا طُرْقَنَا
أعَانَهُ الله وَإيّانَا