ليس يخشى جيش الحوادث من جنـ
ليس يَخْشى جيشَ الحوادثِ مَنْ جُنْـ
ليس يَخْشى جيشَ الحوادثِ مَنْ جُنْـ
داهُ وفدا صبابةٍ ودموعِ
قمرٌ حينَ رامَ أَنْ يَتَجلّى
سارَ فيه المحاقُ قبلَ الطلوعِ
فلذةٌ من صميمِ قلبي وجزءٌ
منْ فؤادي وقطعةٌ من ضلوعي
لصغيرٍ أعارَ رزْءَ كبيرٍ
وفريدٍ أذاقَ فَقْدَ جميعِ
إنْ تَكُنْ في الترابِ خيرَ ضجيعٍ
كنتَ لي في المعادِ خيرَ شفيعِ