مؤلف:أبو إسحاق الزجاج
► مؤلفون ز
أبو إسحاق الزجاج
(242 هـ —311 هـ = — )
كان مؤدبا للقاسم بن عبيد الله بن سليمان ثم أصبح أحد كتابه عندما ولي الوزارة
أعمال
عدل- تفسير أسماء الله الحسنى.
- معاني القرآن وإعرابه أو المعاني في القرآن أو إعراب القرآن.
- ما ينصرف وما لا ينصرف.
- العروض.
- القوافي أو الكافي في أسماء القوافي.
- الاشتقاق.
- النوادر.
- الأمالي أو الأمالي في النحو.
- فعلت وأفعلت.
- مَا فُسِّرَ مِنْ جَامِعِ المَنْطِقِ، ألّفه خصّيصاً للخليفة المعتضد
- خلق الإنسان.
- خلق الفرس.
- مُخْتَصَرُ النَّحْوِ.
- شرح أبيات سيبويه.
- الفَرْق أو الفَرْقُ بَيْنَ الذَّكَرِ والأُنْثَى.
- المقصور والممدود.
- الوقف والابتداء.
- الأنواء.
- جزء فيه شرح بسم الله الرحمان الرحيم أو الإبانة والتفهيم عن معاني بسم الله الرحمان الرحيم أو الأسئلة الواردة على البسملة وأجوبتها.
- الرد على ثعلب في الفصيح أو مؤاخذات أبي إسحاق إبراهيم الزجاج على أبي العباس ثعلب وتخطئته في عشرة مواضع من كتابه الفصيح.
- الشجرة أو التقريب.
- إفساد الأضداد.
- الإبدال والمعاقبة والنظائر.
جميع أعمال هذا المؤلف في الملكية العامة في كل العالم لأن المؤلف مات منذ أكثر من مئة سنة. ملاحظة: هذه الرخصة قد لا تنطبق على الأعمال المشتقة كالترجمات الحديثة لأعماله على سبيل المثال التي تعود حقوقها لصاحب العمل المشتق (المترجم مثلاً). |