ما أنصفتني يد الزمان ولا
ما أَنصَفَتني يَدُ الزَمانِ وَلا
ما أَنصَفَتني يَدُ الزَمانِ وَلا
أَدرَكَني غَيرُ حِرفَةِ الأَدَبِ
لا حَفِظَ اللَهُ حَيثُما سَلَكَت
أُمّي وَأَيرُ الحِمارِ في أُستِ أَبي
ما تَرَكا دِرهَماً أَصونُ بِهِ
وَجهِيَ يَوماً عَن ذِلَّةِ الطَلَبِ