ما بال ذا البيت الذي كنت آلفا

مَا بَالُ ذَا البيتِ الذي كُنْتَ آلفاً

​مَا بَالُ ذَا البيتِ الذي كُنْتَ آلفاً​ المؤلف كثير عزة


مَا بَالُ ذَا البيتِ الذي كُنْتَ آلفاً
أنارك فيهِ بعدَ إلفكَ نائرُ
تَزُورُ بُيوتاً حَوْلَهُ ما تُحِبُّهَا
وَتَهْجُرُهُ، سَقْياً لِمَنْ أَنْتَ هَاجِرُ
مُجَاوِرَةٌ قوماً عِدىً في صُدورِهِمْ
ألا حبّذا منْ حبِّها مَنْ تجاورُ