ما ضر من شغل الفؤاد ببخله
ما ضَرَّ مَن شُغِلَ الفُؤادُ بِبُخلِهِ
ما ضَرَّ مَن شُغِلَ الفُؤادُ بِبُخلِهِ
لَو كانَ عَلَّلني بِوَعدٍ كاذِبِ
صَبراً عَلَيكَ فَما أَرى لِيَ حيلَةً
إِلّا التَمَسُّكِ بِالرَجاءِ الخائِبِ
سَأَموتُ مِن كَمَدٍ وَتَبقى حاجَتي
فيما لَدَيكَ وَما لَها مِن طالِبِ